141

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

پژوهشگر

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

ژانرها

١١٥١ - فَاسْتُرْ وُجُوبًا وَهْوَ فِي مَوَاضِعِ ... الفِعْلِ لِلأَمْرِ مَعَ المُضَارِعِ ... /٢٣ أ/
١١٥٢ - مَبْدَؤُهُ الهَمْزَةُ وَالنُّونُ وَتَا ... وَذَا بِلَفٍّ وَبِنَشْرٍ ثَبَتَا
١١٥٣ - مَعْ قَوْلِهِ كَـ"افْعَلْ"، "أُوَافِقْ"، "نَغْتَبِطْ" ... "إِذْ تَشْكُرُ الصَّنِيعَ" فَافْهَمْ مَا ضُبِطْ
١١٥٤ - وَقَيَّدُوا ذَا التَّاءِ وَالذِي أَمَرْ ... بِمَا لِمُفْرَدٍ مُخَاطَبٍ ذَكَرْ
١١٥٥ - وَزَادَ فِي التَّسْهِيلِ (^١) نَحْوَ "حَيَّهَلْ" ... وَفِي ارْتِشَافٍ (^٢) نَحْوَ "أَوَّهْ" قَدْ نَقَلْ
١١٥٦ - وَبَعْضُهُمْ قَدْ زَادَنَا فِي نَقْلِهِ ... المَصْدَرَ المُبْدَلَ أَيْ مِنْ فِعْلِه
١١٥٧ - وَزَادَ فِي التَّوْضِيحِ (^٣) فِعْلَ اسْتِثْنَا ... كَنَحْوِ "قَامُوا مَا عَدَا المُثَنَّى"
١١٥٨ - وَ"لَا يَكُونُ خَالِدًا" وَ"مَا خَلَا ... عَمْرًا" كَذَا "أَفْعَلُ" إِنْ تَفَضَّلَا
١١٥٩ - كَـ"عَامِرٌ أَكْمَلُ عَقْلًا" وَكَأَنْ ... تَعَجَّبَنْ بِهَا كَـ"مَا أَذْكَى الحَسَنْ! "
١١٦٠ - فَهَذِهِ فَاعِلُهَا لَا يَظْهَرُ ... كَمَا ضَمِيرُهَا وُجُوبًا يُسْتَرُ
١١٦١ - وَمَا عَدَا هَاتِيكَ كَالصِّفَاتِ ... وَالظَّرْفِ وَالمَاضِي فَلَيْسَ يَاتِي
١١٦٢ - كَذَا فَفِيهَا فَاعِلٌ قَدْ جَوَّزُوا ... إِظْهَارَهُ كَذَا الضَّمِيرُ يَبْرُزُ
١١٦٣ - هَذَا تَمَامُ القَوْلِ فِي المُتَّصِلِ ... وَمِنْ هُنَا الكَلَامُ فِي المُنْفَصِلِ
١١٦٤ - فَمِنْهُ مَرْفُوعٌ بَدَا بِهِ فَقَالْ ... فِي شَأْنِهِ وَذُو ارْتِفَاعٍ وَانْفِصَالْ
١١٦٥ - "أَنَا" وَ"هُو" وَ"أَنْتَ" وَالفُرُوعُ ... عَنْ ذِي الأُصُولِ حَلّهَا التَّنْوِيعُ
١١٦٦ - لِلمُتَكَلِّمِ وَلِلمُخَاطَبِ ... مَعَ اخْتِلَافِ الحُكْمِ مِثْلَ الغَائِبِ
١١٦٧ - مِنْ "نَحْنُ"، "هُمْ"، "هِيَ"، "هُمَا" وَ"هُنَّ" ... "أَنْتَ" وَ"أَنْتُمْ"، "أَنْتُمَا"، "أَنْتُنَّ"

(^١) انظر: التسهيل ٢٢.
(^٢) انظر: ارتشاف الضرب ٢\ ٩١١.
(^٣) انظر: أوضح المسالك ١\ ٨٧.

1 / 145