134

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

پژوهشگر

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

ژانرها

بَابٌ يُذْكَرُ فِيهِ النَّكِرَةُ وَالمَعْرِفَة ١٠٤٦ - وَالِاسْمُ ضَرْبَانِ فَأَمَّا الأَوَّلُ ... نَكِرَةٌ وَتِلْكَ أَصْلٌ عَلَّلُوا ١٠٤٧ - هَذَا بِأَنَّ تَحْتَهَا تَنْدَرِجُ ... مَعْرِفَةٌ وَأَنَّهَا لَا تُحْوِجُ ١٠٤٨ - إِلَى قَرِينَةٍ إِذَا دَلَّتْ وَمَا ... قَدْ شَاعَ فِي جِنْسٍ لَهَا قَدْ رُسِمَا ١٠٤٩ - مَوْجُودًا اوْ مُقَدَّرًا كَـ"إِنْسِ" ... وَ"رَجُلٍ" وَ"قَمَرٍ" وَ"شَمْسِ" ١٠٥٠ - وَهْيَ عَلَى نَوْعَيْنِ أَمَّا الأَوَّلُ ... مَا لِدُخُولِ "رُبَّ" فِيهِ يَقْبَلُ ١٠٥١ - إِذْ "رُبَّ" لِلتَّقْلِيلِ وَالتَّكْثِيرِ ... وَلَمْ يَكُونَا مَعْ سِوَى التَّنْكِيرِ ١٠٥٢ - وَهَكَذَا قَابِلُ "أَلْ" وَوَصَفَهْ ... بِكَوْنِهِ مُؤَثِّرًا لِلمَعْرِفَه ١٠٥٣ - كَـ"رَجُلٍ" أَمَّا الذِي مَا أَثَّرَا ... تَعْرِيفَهُ كَأَنْ يَكُونَ قَدْ طَرَا ١٠٥٤ - زِيَادَةً كَـ"اللَّاتِ" أَوْ نَظِيرِهَا ... "بَاعَدَ أُمَّ العَمْرِ مِنْ أَسِيرِهَا" (^١) ١٠٥٥ - أَوْ مَا لِلَمْحِ صِفَةٍ كَـ"الفَضْلِ" جَا ... مَعْرِفَةً فَهْوَ بِهَذَا أُخْرِجَا ١٠٥٦ - وَثَانِيُ الأَنْوَاعِ مَا لَهُ نَقَلْ ... بِقَوْلِهِ أَوْ لَيْسَ قَابِلًا لِـ"أَلْ" ١٠٥٧ - بِلْ وَاقِعٌ مَوْقِعَ مَا قَدْ ذُكِرَا ... أَيِ الذِي يَقْبَلُ "أَلْ" مُؤَثِّرَا ١٠٥٨ - كَـ"ذِي" بِمَعْنَى "صَاحِبٍ" وَ"مَنْ" فُتِحْ ... مِيمٌ بِهِ وَهْوَ كَـ"إِنْسَانٍ" يَصِحّْ

(^١) الرجز لأبي النجم وتمامه: حراس أبواب على قصورها الشاهد فيه "أم العَمر" حيث دخلت أل الزائدة على العلم فمدخولها ليس نكرة. انظر: شرح المفصل ١\ ١٢١ وتمهيد القواعد ٢\ ٦٢٠ وأمالي ابن الحاجب ١\ ٣٢١ وتعليق الفرائد ٢\ ٣٥٩ والأشباه والنظائر ٢\ ٢٠٩ والمقاصد الشافية ١\ ٢٤٢ وشرح شواهد المغني ١\ ١٦٣ وأمالي ابن الشجري ٢\ ٥٨٠ وهمع الهوامع ١\ ٣١١ والجنى الداني ١٩٨ وسر صناعة الإعراب ٢\ ٤٥.

1 / 138