============================================================
236 تيسير الوسول اد عه د 1 فلا تقتلهم.
ام . وكتبت تسالتى متي ينقضى يتم اليتيم فلعمري ان الوجل لتنيت اء ه. * و لحيته وانه تضعيف الاخذ لنفسه فاذا كان آخيذآ لنفسه من صالح ما يآخذ الناس ،- .4 014 فقد ذهب عنه اليتم . وكتبت تمالنى عن الحمس لمن هو وآنا آقول110 هولنا فآبى علينا قومنا ذلك . اخرجه مسلم وابوداود والترمذي وعن أم عطية رضي الله عنها . قالت : غزوت مع رسول الله ا لو سيع ش ن * غزوات أخلفهم في ريحالهم اصنع لهم الطعام واداوي الجرحى وافوم على المرضى ا اخرجه مسلم 1 صبلا اليه .
وعن ابي هربرة رضي الله عنه . قال : بعثنا رسول الله فقال : إن اشل وجدتم فلاتا وفلانا (رجلين من قريش) فاخر قوهما بالنار. فلما أردنا س الخروج قال كنت أمرتكم أن تحرقوا فلانا وفلانا وان النار لا يعذب بها 1- الا الله تعالى فان وجدتموهما فاقتلوهما . أخرجه البخاري وأبو داود والترمذي صلواليه وعن عروة قال حدثنى آسامة بن زيد رضى الله عنهما . آن رسول الله ييكد _وسلة آم كان عتهد اليه قال اغز على ابنى صباحا وحرق . قيل لايي مسهر : ابنى ؟ قال : ،1 نعم يحن اعلم هي تمينى فلسطين . آخرجه آبو داود « ابنى ويبنى» اسم موضع و بين عسقلان والرملة من ارض فلسطين االله.
وعن ابي هريرة رضي الله عنه . قال قال رسول الله : اذا قاتل آحدكم و
تليجتنب الوجه . اخرجه الشيخان وعن ابن تعلى : قال غزونا مع عبد الرحمن بن خالد بن الوليد : فآتي.
3 (3) ا، .ا
باربعة اصلاج(’1 من العدو فامر يهم فقتلوا صبرا 111 بالنبل فبلغ ذلك آبا ايوب س يب زن يا الا نصاري رضى الله عنه . فقال سمعت رسول الله الم ينهى عن قتل الصبر (1) في مسلم : واتا كنا تقول هو لنا (2) العلج : الواحد من كفار العجج ، والرجل القوي الضخم (3) فمتل الصبر: هو آن يمسك حيآ تم لا يزال يرميه بشيء حقى متموت
صفحه ۲۳۶