============================================================
167 آسباب نزول القرآن فقالوا : يارسول الله انا نأكل ما نقتل ولا نأكل ما يقتل الله تعالى فانزل الله تعالى دد سمه «فكلوامما ذكر اسم الله عليه ان كنتم بآياته مؤمنين » الى قوله «و إن أطعتموهم.
إتكم لمشركون» ، أخرجه أصحاب السنن * وفي رواية لأبيداود في قوله تعالى.
. و و إن الشياطين ليوحون الى أوليائهم ليجادلوكم » قال يقولون ماذبح الله يعنون 1ء الميتة لم لا تأكلونه * فانزل الله تعالى « وإن أطعتموهم إنكم لمشركون» ثم نزل «ولا تأ كاوا مما لم يذكر اسم الله عليه » * وله في أخرى «فكلوا مما ذكر اسم الله عليه » ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم اللهعليه . فنسخ واستثنى من ذلك فقال « وطعام الذين أوتواالكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم »* وعندالنسائي قال خاصمهم المشركون فقالوا ماذبح الله لا تأكلونه وما ذبحم أنم أكلتموه 1 ) وعنه رضي الله عته قال : اذا سرك آن تعلم جهل العرب فاقرآ مافوق الثلاثين و والمائة من سورة الانعام «قد خسر الذبن قتلوا اولادهم سفها بغبر علم» الى قوله *قد ضلوا وما كاتوامهتدين » . آخوجه البخاري وعن اين مسعودرضى الله عنه قال : من سره ان ينظر الى الصحيفة التي عليها خاتم محمد : فليقرأ هؤلاء الآيات « قل تعالوا أتل ماحرم ربكم عليكم» الى قوله « لعلكم تتقون» . أخرجه الترمذي وعن أبى هريرة رضى الله عنه . قال قال . رسول الله ة : ثلاث اذا ج خرجن «لم ينفع نفسا إبمانها لم تكن امنت من قبل » : طلوع الشمس من مغربها 1سا والدجال ودابة الارض . اخرجه مسلم والترمذي وعن آبى سعيد رضى الله عنه عن النبي ل في قوله تعالى : (آو يأتي با بعض ايات ربك) قال طلوع الشس من مغربها ، آخرجه الترمذي {سورة الاعراف} عن ابن عياس رضى الله عنهما . قال : كانت المرآة تطوف بالبيت وهي عريانة فتقول من يعيرتي تطوافا فتجعله على فرجها وتقول :
اليوم ييدو بعضه آوكله فما بدا منه فلا أحله
صفحه ۱۲۷