211

============================================================

وأبان نفعه عن ضرر المالح: (هذا عذب فرات سائغ شرابة وهذا" لخ يهن اجاج وجحل بينهما برزخا وحجرا محجودا هذا مال قأشار بقوله : هذا وهدا ما هو معلوم موجود مشاهد ، لا أنه حال لا تقدم ولا تأخر، بل إشارة إلن معنى موجود مشهود، وهو ما سساجدا أشار يه إلى الظاهر المعرى من التأويل الذي عليه أهل الظاهر معولون ومن بقي عليه معتشدون، وهم به عاملون بغير هدى من الله إلى حقيشته ، قهم كما قال الله عاملة باصبة" أبدانهم تعبة ، وأرواحهم معدبة 5صاه والماء الفرات السائغ شرابه ، هو علم التأويل، وباطن التتزيل اقرارا با الذي هو تفع كله، به ثبت الدين، وعرف اليقين ، وسمى أهله مؤمنين أقرب هذا لأنهم قد آمنوا من العذاب المهين، ووثقوا من الله يجزيل الشزراب، والبرزخ الذي بيتهما هو العهد المأخوذ الذي حجب عن أهل النظاهر علمه بالأمطار ومنعوا من حكمته الذي ضرب به متلا بالباب الذي باطنة فيه الزحمة: ما هو مر وظاهرة من قبله العذاب وهو وصي الرسول، وهو قول سول لأنه فاتح الله: (أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأت الباب) .

عا منهميد وقال: { اد خلوا الهاب سجدا وقولواحيلهة نعفرا ت هو التاطز خطايا كم وسنزيد الحسنين) فمن قبل دخل من الباب طائعا لأن علم شرده السجود هو الطاعة، ولو كان كما قال إنما أراد بالسجود ا. زاق المتدفق الجباه بالأرض، كما يسجد المصلي صلواته، لما كان ذلك مالا ويطيب العلم وتدا 1) سورة الفرقان - الآية 53.

2) سررة الغاشية - الآية3.

يون 3) سورة الحديد- الآية 13.

4) سورة البقرة الآية 58.

1) سورة الا 212 6 1 4 441 2 1181 1 411 1111171

صفحه ۲۱۱