============================================================
قبله فاتت يقول : عرض عليك الحكم قاستتتيت فعوفيت، وعرض علي فلم استثن فابتليت، وإنما تسقنا هذا واستشهدنا به إقامة للدليل ان النعاج هم النساء، والتساء واقع على الحجج، كذلك الكباش واقع على الرجال ، والرجال هم الأئمة يقول اللد ف بيوت أذن الله أن ترفع ويذ كر فيها اسمه، عنى بالبيوت النطقاء وبالرفع التشهيد ، ويذكر فيها اسمه أي يقيم الناطق وصيه يسبح له فيها بالقدو والأصال، قعنى بالتسبيح المقاتحة بالعله باه ورسمه ، والتيري من الظلم وأهله رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله عنى به الأثمة .
وقد روي عن سلمان الفارسي ، أنه نظر ذات يوم إلى رسول الله فخر له ساجدا، فقالوا له يا : يا آيا عبد الله أتسجد لرسول الله وهو بشر مثلنا ، ولا يجوز السجود إلا لله . فقال : إنها سجدت للتور الذي بين عينيه وهو تور الامامة.
وروي عن الصادق جعقر بن محمد التلي أنه قال : ما جرى لأولنا فهو جاري لاخرنا، والتمام واحد، وان كان الكتيف مختلفا والمقامات كالانسان يكون لسه ثياب يغير بلباسها، وهو ذلك الإنسان بعينه ، وانما التغير بالتياب.
وقال الباقر محمد بن علي القللا : ما قيل في الله فهو فينا، وما قيل فينا فهو يلغاء شيعتتا، وشيعتتا منا ونحن باب حطتهم . وقول وچها علي ال : يستبدل على معرفتنا بصتع اللمه وبالعقول لثثيت معرفتنا وباسم الله تعشر معرفتتا ويأحكامه يفهم أمرنا
صفحه ۱۶۰