============================================================
وقد جرت شارة بمثل هذل غير موضع من هذا الكتاب، فإذ اللاادت على مائة وعشرين إلى آن تبلغ مائتين ففيها شاتان ، فالمائتان تهعوا علس العقلين وشاتان عله للاسين ، وقيامهما بتأليف الشريعة وإقامة 4 ييدق الدعوة يالتتزيال عشرعيو التأوي لحكمي، ثم زادت على ذلك ففي كل مائة شاة بالغأ ما بلفت :.
احد إلاف فا على اي والشياة اعلى المتم . يعني أصي يؤيد المتمف كل زمان وأوان إلى انتهاء أموهدور وبلوغا حاية ، وهو يضيد أهل الدعوة يالبياى الذي يكون فيه تصديق الحدود.
ايراهيه الصدقة على من هواالسفر منزلة . وتعد صغار الغنم مع كبارها وذكورتها مع إناتف الصدقة، فالصدقة للعلى من هو أصغر متزلة ، والكبار على من هو أكبر منزلة ، والذ على متزلة من له حظه من اللجاري وهو بمنزلة المفيدين ، لأن الذكر يفضي إلى الأنشى بقول الال فوامون على امساء ما فضله ه بعضهم عليى بحض4(1).
وقد سمى حه النساء باسم اللعاج. كما قنفقصة اوود الة المؤهنين، اذ تسورفي الأعراب اذ دخلوا علىود، ففزع منهم قالوا : لا تخف اود وترتييها صمان بغن بعضنا على بقض، فاحكم يينثا بالحق ولا تشطط واهدنا ى سواء الصر إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة ، ولي نعجة واحدة فقال اكقلنها وعربف الخطاب، قال : لقد ظلمك سؤال تعجتك الى فسه وخالقه
صفحه ۱۵۱