تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۵۸۵ وارد کنید
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
حسن حنفی d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
138
المنطق هو النوع الثاني من الدراسات التطبيقية التي منها نشأت الظاهريات، ويظهر ذلك من عدد التقارير والمقالات في المنطق وتاريخه، والذي ما زال يرتبط بالرياضيات ويعد للأعمال النفسية،
139
ثم يأتي العمل الرئيسي «بحوث منطقية» حيث تظهر الظاهريات خاصة في المبحث السادس، وهي ما زالت تتلمس طريقها.
140
كانت الظاهريات وهي في طريق الاكتمال اتجاها مضادا للنزعة النفسانية في تصورها للمنطق،
141
وكانت ضد النزعة الأنثروبولوجية المعاصرة باعتبارها نسبية فيما يتعلق بإمكانية تغيير قوانين الفكر.
142
ومع ذلك تستعمل بعض التحليلات التفصيلية للنزعة النفسانية مصطلحاتها وتعبيراتها وربما أيضا أحكامها.
صفحه نامشخص