تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۵۸۵ وارد کنید
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
حسن حنفی d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
نشأت الظاهريات عند مؤسسها من بحوث حول موضوعات معينة في الرياضيات واللغة وعلم النفس والفلسفة. (أ) الرياضيات
123
كانت البحوث الرياضية نقطة البداية في الظاهريات.
124
فمشاكل الرياضيات في العصر والمعارك بين الاتجاهات المختلفة في الفلسفة الرياضية؛ النفسي، والصوري، والحدسي ... إلخ؛ كانت العناصر الأولى التي كونتها فيما بعد. كان المنطق الرياضي منذ البداية أحد المصادر التاريخية للظاهريات، أثناء تكوينها وبعد اكتمالها وتطبيقها في مختلف فروع العلوم الإنسانية. ظلت البحوث الرياضية تستخدم كأساس سواء لاستعمالها المباشر أو من أجل إدخالها فيما بعد بالرغم من تغير المنظور عند هوسرل من «فلسفة الحساب» إلى «بحوث منطقية». الأول ضد النزعة المعادية للاتجاه النفساني، والثاني مع الاتجاه المعادي للنزعة النفسانية.
125
وقد استعيرت بعض جوانب الفكر الرمزي الحسابي مع التأكيد على أهميته.
126
وتعود البحوث الرياضية - المرحلة الأولى في تكوين الظاهريات - إلى الظهور في البحوث المنطقية التي تحيل مباشرة إلى البحوث الرياضية السابقة.
127
صفحه نامشخص