تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۵۸۵ وارد کنید
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
حسن حنفی d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
وفي كل مرة يوجد موقف صوري قدر الإمكان تم الوصول إليه من قبل سرعان ما تؤكده الظاهريات بكل ارتياح.
109
لقد تأملت الظاهريات طويلا في البحوث المنطقية في الظاهريات الموازية حتى من أجل تكوين مفاهيمها الرئيسية. وتجد هذه البحوث توضيحاتها في المقاربات الظاهراتية.
110
وإذا كان علم النفس الوصفي أو النظري أو أي علم نفس آخر، هو الجانب السائد في الظاهريات الموازية، فللرياضيات أيضا مكانها.
111
فالبحوث الرياضية أحد مصادر الظاهريات، وأخذت مكانها داخل الظاهريات منذ نشأتها وتطورها حتى اكتمالها.
ومن ذلك لم يكن التحليل النظري للمفاهيم الرياضية كافيا لاعتبارها ظاهريات.
112
فقد كانت إما مغالية في الصورية أو في المادية. الظاهريات وحدها هي التي تعطي الوسط المتناسب، وفي هذا الوسط المتناسب هناك خطر النزعة النفسية. (ج) نقد الظاهريات
صفحه نامشخص