تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۵۸۵ وارد کنید
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
حسن حنفی d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
94
واستمرت عدة بحوث في الظهور من نفس النوع الذي تقوم به الظاهريات، وهي في سبيل التكوين، وتتحدد بالنسبة إليها.
95
واستعيرت مصطلحاتها كأشكال مشابهة للتعبير.
96
وتعتبر الظاهريات نفسها دائما مساهمة حاسمة في علم النفس الحديث ضد علم النفس التجريبي، وتقيم نفسها بالنسبة للبحوث الأخرى التي لها نفس المهمة. تمثلها باعتبارها اكتمال كل هذه التيارات في علم النفس النظري، وتقيمها تقييما دقيقا. ومن بينها تلك التي ساهمت بالفعل في اكتمال الظاهريات، وتلك التي ما زالت تضم بعض الخلط، وتلك التي ما زالت مشوبة بالنزعة التجريبية والاتجاه الطبيعي موضوع النقد.
97
وأحيانا تساعد بحوث الظاهريات الموازية على اكتشاف البحوث الأولى في الظاهريات عند مؤسسها.
98
كانت الظاهريات الموازية هي المنبه للظاهريات نفسها.
صفحه نامشخص