تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۵۸۵ وارد کنید
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
حسن حنفی d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
ويتجه نقد علم النفس الوصفي إلى الغياب الرئيسي لكل تمييز بين مفهومين للشعور، الشعور الباطني والشعور كوحدة ظاهراتية فعلية لتجارب الذات الحية.
41
وهذا هو السبب، بالرغم من اكتشاف القصدية، في عدم التعرف على التاريخ التراكمي لهذه القصدية.
42
نقصه فحص التضايف الناتج عن علاقة صورة الشعور بمضمون الشعور.
43
وباختصار، كل الانتقادات التي تم توجيهها إلى علم النفس التجريبي من علم النفس الوصفي تم توجيهها من جديد من علم النفس الظاهرياتي إلى علم النفس الوصفي. مصاعبه وغموضه كثيرة : بقاء الاتجاه الطبيعي، عدم فاعلية نقد الاتجاه الطبيعي، بقاء النزعة التجريبية في علم النفس، غياب علم النفس كفلسفة وصفية خالصة، غياب الفلسفة الترنسندنتالية، إهمال الأسس النظرية للذاتية، عدم التعرف على المعنى الحقيقي للقصدية، العجز عن تحقيق مشروع الفلسفة الحديثة، وهو علم الذاتية الترنسندنتالية.
44
وباختصار العيب الرئيسي في علم النفس الوصفي أنه لم يصبح ظاهريات بعد. (ج) المنطق الرياضي
45
صفحه نامشخص