تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۵۸۵ وارد کنید
ژانرها
11
وتتألف البنية العامة للوعي الخالص من جزأين؛ صورة الشعور ومضمون الشعور، والعلاقة بينهما،
12
ويكونان مجموع مناهج الظاهريات الخالصة ومسائلها؛
13
فالشعور هو نسيج العالم.
والعقل والواقع مكونان آخران في المخطط،
14
وهي نفس الثنائية السابقة بين الماهية والواقعة أو بين الشعور والعالم الطبيعي، ثنائية العقل والواقع لها طابع منطقي؛ فالعالم يمتد في سلم العموم بين هذين القطبين، يوضع العالم الطبيعي أولا خارج دائرة الانتباه، وما يبقى هو معنى مضمون الشعور وعلاقته بالموضوع،
15
صفحه نامشخص