تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۵۸۵ وارد کنید
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
حسن حنفی d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
ومعظم الموضوعات في الدراسات الثانوية هي جوانب متعددة للمنهج الظاهرياتي، قواعده وميادينه، وتكون ذاتية الموضوعية بنية الشعور ذاته داخلا في العالم.
11
والتجربة المباشرة موضوع آخر في الظاهريات،
12
وهي وضوح أولي دون أن تكون فلسفة تمت صياغتها بجهد جهيد. صحيح أن هذا الوضوح يمكن أن يساهم في تقدم البحوث في العلوم الإنسانية، ويمكن أيضا أن يصبح حقيقة مستقلة مرتبطة بمنهجها، وصحيح أيضا أنه يمكن عرض الظاهريات ابتداء من موضوع رئيسي مثل: «الكوجيتو»، «الشعور»، «القصدية». ومع ذلك يتناول هذا العرض الظاهريات كفلسفة أكثر منها كمنهج؛
13
لذلك يتأرجح التحليل كله بين النظرية والمنهج، بين الميدان والقاعدة، بين تطور الظاهريات كطريق يبحث عن نفسه واكتمالها كمنهج، ويشير الوضع الرئيسي للكوجيتو والأنا الترنسندنتالي وحياته الخاصة إلى نفس الشيء؛ أي إلى الأنا الخالص، مركز العالم الإنساني والعالم الطبيعي،
14
و«الرد» هو أولى خطوات المنهج،
15
صفحه نامشخص