تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۵۸۵ وارد کنید
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
حسن حنفی d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
ژانرها
ولا يعني تطبيق المنهج الظاهرياتي اختيار نقطة خاصة جدا في أحد جوانب الظاهريات من أجل الاستفادة منها.
125
وفي الظاهريات التطبيقية تستخدم أحيانا مقولة تسمح باكتشاف عالم بأكمله، مثلا استعمل لفظ «أفق» للعثور على شيء يشار إليه،
126
وكذلك استخدم تعبير «الحالة الأصلية» عرضا كنمط في التعبير.
127
فلم تكن الموضوعات الأساسية المستعملة كافية للقول بأن المنهج الظاهرياتي قد تم تطبيقه،
128
صحيح أن تعبير «الزمان الحي» تعبير رئيسي، ولكنه ليس وحده، فإن لم تؤخذ الموضوعات كلها فإن اختيار بعضها يكون اختيارا تعسفيا يمكن توجيهه بواسطة الافتراضات المسبقة للظاهراتي الباحث.
وأحيانا يتم تحليل لفظ ثم يحدث اتفاق عرضي أو مقصود بين نتيجة التحليل والتحليل الظاهرياتي، وبسرعة تستعمل الظاهريات كنمط للتعبير، ويعبر دائما عن هذه الطريقة في التطبيق بعبارة «وهذا ما يسميه مؤسس الظاهريات».
صفحه نامشخص