وقال صل الله تعالى عليه واله وسلم : (ليس نشء ه الحسد إلا وهو يشكو ذوب اللسان وقال صلى الله تعالى عليه واله وسلم : « ماكان الفحش فى شيء قط إلا شانه ، وما كان الحياء في شء قط الا وانه « . رواه أحمد والبخارى فى تارنخه والترمذى والنسائ وابن ماجه .
- 24 - وقال صلى الله تعالى عليه واله وسلم : إن أدبع البا الاستطالة في عرض المسلر بضرحة» وواه احمد وابو داود .
وقال صل الله تعالى عليه واله وسلر : « إن أهون الزنا كالذى ينكح أمه ، وإن أرلى الربا استطالة المرء فى عرض أخيه» رواه أبو الشيخ .
عواقب الكذب، والغيمه وقال صلى الله تعالى عليه واله وسلم : «الكذ يسود الوجه ، والفيمة عذاب القبر» . رواه البيهة وقال صل الله تعالى عليه واله وسلم : « إذا كذب العيد كذبة تباعد عنه الملاك ميلا من نتن ما جاء به» 588) الترمذت وغره .
وقال صلى الله تعالى عليه واله وسلم : « أعظ الختططايا اللسان الكذو « . رواه ابن للال وابن عدى .
- 25 - وقال صلى الله تعالى عليه واله وسلر: « إياكم والكذب ، فان الكذب معجانب للريان « . رواه احمد وخيرد وقال صل الله تعالى عليه واله وسلم : (كف نالمة كذيا ان يحدث بكا ماتيع » رواه مسم وقال صلى الله تعالى عليه واله وسلم : « كل خلة يطبع عليها المؤمن إلا الخيانة والكذ » - رواه أبو يعل فى صسنل5 .
المقصد الثاز فى الغيية وحقيقسا) وفيه فصلان : الفصل الأول في حقيقتا ، وبيان شؤمها ، والوعيد الشديد عليها ، والأحادب فى ذلك كثيرة ، شهيرة ، اقتصرنا هنا عل بعضها خوف الاطالة والسأمة .
فمنها أنه صل الله تعالى عليه واله وسلي قال : «أتدوون ما الخيبة» ذكراه اخااد بما يكره ، إن كان فيه ما تقول فقد اختبته ، وإن لى يك فيه فقد ببته » : رواه أحمد ومسلى وابو داود والترمذى .
وقال صل الله تعالى عليه واله وسلم : « انزلا فكلا مد جفة هذا الحار ، فما نلتما من عرض أخيكا انفا ، اشد من اكل منه ، والذى نفس محمد بيده إنه الان لنى أخار الحنة منضعس فيبا » يعى ماعزا . رواه أبو داود .
وقال صلى الله تعالى عليه واله وسلم : «الضيية ان تذكر اخااد بعا فه هد عاقده »00، رواه الخرائط فى مساوى ء اللأسلاق .
صفحه نامشخص