منده في مكة في 380 جملة من أحاديث نصوص الأئمة الاثني عشر المذكورة في كفاية الأثر وهو يروي عن علي بن موسى القطفاني وعن عبد الله بن محمد وعن سليمان بن عمر الراسي الكاتب بحمص

عثمان بن أحمد أبو عمرو الدقاق من مشايخ المفيد المتوفى 413

عثمان بن أحمد الواسطي من مشايخ النجاشي ويروي هو وأبو محمد عبد الله بن

محمد الدعلجي كلاهما عن أحمد بن علي بن مهدي بن صدقة الأنصاري الذي سمع منه التلعكبري 340 كما في النجاشي في ترجمة علي بن علي بن رزين فالواسطي والدعلجي والتلعكبري في طبقة واحدة أدركهم النجاشي لكنه أدرك التلعكبري قبل بلوغه فلا يروي عنه بل يروي عن ولده محمد وقرأ على الدعلجي الفرايض كما صرح به في ترجمة أحمد بن الحسين بن دؤل القمي ويروي عن صاحب الترجمة بعنوان قال جامعا بينه وبين شيخه الدعلجي بلفظ واحد

عثمان بن جني أبو الفتح النحوي الشهير المتوفى 392 ودفن بمقابر قريش في

جنب استاذه أبي علي كان من خواص تلاميذ أبي علي الفارسي النحوي وقرأ عليه الشريفان الرضي والمرتضى كما فصله في مجالس المؤمنين - ص 231 وترجمه في معجم الأدباء - ج 12 ص 81 - 115 وذكر اجازته لأبي عبد الله الحسين بن أحمد بن نصر المدرج فيها فهرس تصانيفه في 384 وذكر ولده عباس الذي يروي عن والده بعض شعره وكتب بخطه بعض تصانيفه وأورد خطبة النكاح التي أنشأها وكتبها بخطه ابن جني وقال فيها بعد الفراغ عن ذكر النبي ( صلى الله عليه وسلم ) [ وعلى الخيرة المصطفين من آله والمقتدين بشرف فعاله ] وذكر حكاية رؤيا تلميذه في المنام أمير المؤمنين ( ع ) وأمره بإتمام كتاب الشواذ وقوله بأنه يصل إلينا

العثاني محمد بن أحمد

العريضي جعفر بن أحمد العلوي

صفحه ۱۶۵