ترقیم و علامات آن در زبان عربی
الترقيم وعلاماته في اللغة العربية
ژانرها
إن الكرام رهائن الأرماس
ذهب الكرام وجودهم ونوالهم
وحديثهم إلا من القرطاس»
ولم يزل الفضلاء من كل جيل.'. والنبلاء من كل قبيل، يدونون ما يقع لهم من الكلمات النافعة.'. ويسارعون إلى حفظها بالكتابة خوفا من ذهابها بالنسيان أشد المسارعة. فكم من كلمة قد نفع الله بها بعد قائلها.'. وفائدة قد هيئت بالكتابة لمتناولها!
وقد رأيت في جامع بلدنا على بعض سواريه الرخام، منقوشا بالحديد: «حفر في هذا الموضع المبارك سليمان بن كعب الأحبار: من خان هان.»
وكان عمر بن عبد العزيز (رحمه الله) يصلي بالليل فإذا مرت به آية فهم منها شيئا، سلم من صلاته، وكتب في لوح أعده ليعمل به في غده.
قيل لبعضهم: لم تكتب؟ فقال: لعل الكلمة التي أنتفع بها لم أكتبها بعد!
وقد كتب الناس على الجدران والقبور وفي الأحجار من المواعظ ما لا يكاد يحصى. ومما رأيت أنا من ذلك على قبر ابن عبادة بمصر (رحمه الله): «يا ماشيا بالقبور زهوا
لم تثنه للمنون ريح!
عرج قليلا على غريب
صفحه نامشخص