135

تلعب النرد وتحتسى الشراب ، وتنزع الأختام مثل خاتمنا

تغير ليلا على الرى وآمل ، ومن سمرقند ومن بخارى

أبحت آمل والرى ، كلاهما للإغارة والنهب

كلهم حسد وأعداء

سمعوا قصتى يا لها من فضيحة

فهى تعبث بلحيتى دوما

متى هذا الشعر وهذه المجابهة

الاثنين ، كان عاقلا عساه كان يفعل المدارة

ليلا ، وجدت دونه إخوة بنات وأبناء

ينكرنى ، يقولون نحن من دستهم عجزا

إنكم قد اجتمعتم من شيوخ وشباب

صفحه ۱۴۳