تاريخ مصر من الفتح العثماني إلى قبيل الوقت الحاضر

عمر اسکندری d. 1357 AH
38

تاريخ مصر من الفتح العثماني إلى قبيل الوقت الحاضر

تاريخ مصر من الفتح العثماني إلى قبيل الوقت الحاضر

ژانرها

روي أن السلطان سليم لما هم بمغادرة الديار المصرية شاوره «خير بك» في إبقاء أوقاف المماليك أو حلها - وكانت نحو عشرة قراريط من أرض مصر، جميعها معفى من الضرائب - فأمر السلطان سليم بإبقائها، فاعترض عليه وزيره، فضرب عنقه.

القاشاني قطع من الخزف المطلي بالميناء، عليها أشكال هندسية أو نباتية ملونة.

هو جامع إسكندر باشا المتولى على مصر سنة 963ه، وهو غير إسكندر باشا الفقيه الجركسي الذي أنابه سنان باشا عند خروجه إلى اليمن، وسيأتي ذكره بعد.

وهم قوم من شيعة زيد بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي كرم الله وجهه، وهم جملة فرق جمهرتهم الآن باليمن ولهم فيها إمام لا يزال خارجا على الخلفاء من العرب أو الترك.

اسمه إسكندر باشا الفقيه الجركسي، وهو مسلم طبعا.

المسمى الآن حصن قايتباي.

نسبة إلى زعيمين لهما، هما: قاسم وذو الفقار.

سمي «الكبير» لكثرة انتصاراته.

ملخص بأهم الحوادث التاريخية الواردة في الباب الأول (+) إشارة تدل على أن الحوادث خاصة بالدول المسيحية المعاصرة للدولة. (⋆)

إشارة تدل على أنها خاصة بمصر.

صفحه نامشخص