============================================================
آبو على بن سينا ودان الشيخ قد صنف باجرجان الماختسر الاصغر فى المتطف وهو الذى وضعه بعد ذلدن فى أول الجاه ووقعت نسخة إلى شيراز فنظر فيها جماعة من أهل العلم هنان فوفعت لهم الشبه فى مسائل منها فدتبوها على جزه ودان القاضى بشيراز بمن جمله القوم هانفد بالجزء إلى أبى الفاسم اليرمانى صاحب إبرهيم بن بابا الذيلمى 5 المشتغل بعلم البالن(4 وأضاف إليه تتابا إلي الشيبخ آبى القاسم وأتفذهما على بدي ركابى فاصد وسأله عرض لجزء على الشيت واستاحار( أجويته فيه واذا الشيت أبو الفاسم دخل على الشيخ عند اصهرار الشمس فى بوم صائف وجرض عليه الكتاب وللجزه ههرأ الكتاب ورته عليه وترك للمزء بهن يديه وهو ينطر فيه والناس تحدثو. قم .ا خرج أبو اللاسمر وايرنى الشهخ بياحصار البياص وقطع أجراء منه فشددت له خمسه أجزاء كل واحد عشره أوراق بالربع الفرعونى وصلينا العشاء وقدم الشمع وأمر بإحصار الشراب وأجلسنى وأخاه وأمرنا بمتاوله الشراب وابتدأ هو باجواب تلكن المسائل ودان يكتب ويشوب إلى نصف الليل حتى غلبتى وأخاه التوم فأمرنا بالانصراف 15 عدد الصباع قرع الباب فإذا رسول الشهخ يستحصرنى نحضرته وهو على المصلى وين يديمه الاجراء للفمسه بقال خدها يجتر بها إلى الشيخ أبى اللاسم الكرمانى وقل له استيجلت فى الإجابنه عنها يثل يتعوق الركابى فلما حملته إليه تجب كل التجب وصرف القيي وأعلمهم بهده للحاله وصار هذا للحديث تأريخا بيي الناس ووضع في حال الرصد .
الات ما سبف إلهها وصتف فيها رسالة وبقهت أنا ثماني سنين مشغولا بالرصد وكان غرصي تبهين ما يحكيه بطلمبوس عن نهسه فى الأرصاد حتى بارن، لى بعضها قال وصتف الشيخ كتاب الاتصاف ولى اليوم واستيار 5409 التداطر .79ه1(9
صفحه ۹۷