237

============================================================

حمد بن شاهر ويفشمه وله كتب صتفها منها رسالة في مراتب فوى الإنسان ورسائل الى عضد الدولة عذة فى فنون مختلفة من للكمة وشرح كتب ارسطوطالبس وكان أبو سليمان أعور وبه وضح نسعل الله السلامة وكان ذلك 5 سبب انقظاعه عن الناس ولزومه متريه فلا يأتيه الا مستفيد وظالب علم وكان بشتهى الاطلاع على أخبار الدولة وعلم ما يحدث فيها بمكان(2 من يغشاه من الأجلاء ينفل إليه بعض أخبارها وكان آبو حمان التوحيدى من بعض أصحابه المعتضمين به وكان يغتشى مجالس الروساء ويظلع على الأخبار وتهما علمه من نلكن نقله إليه وحاضره به ولأجله صتف كتاب الامتاع والمؤانسة نقل له فيه ما كان يدور في مجملس أبى القضل عبد الله بن العارض الشيرازى عند ما تولى وزارة صمصام الدولة بن عصد الدولة وهو كتاب ممنتع (1 على للحقيقة لمن له مشاركة في فنون العلم(5 فإنه خاض كل بحر وغاص كل لجه وما أحسن ما رأهنه على ظهر نسخة من كتاب الإمتاع بخط بعص أهل جزره صفلية 15 وهو ابتدأ أبو حيان كتابه صوثيا ونوسطه فحدتا وخنمه سائلا ملجفا(ه ولليدبهى فى أبى سليمان النطفى(5 يهجوه ويعرض بعيويه(1 أبو سليمان ماله قطن ما فرفى عليه بمشتقص

لصحن تطيرت عنذ رويته من عور موجش ومن برى ويأييه مثل ما بوالده وهذه قصة من الهصص وشئل أبو سليمان عن النحو العربي والنحو اليونانى وأصل استتباطهما كيف كان قال تحو العرب فطرة ونحونا فطتة فكان5 .ممتنع 7 العلوم 7 بد كر عيوبه شعر 7 ( ابيات 53ه 52ملحقا 2(5

صفحه ۲۳۸