============================================================
المخشار بن للسن بن عبدون العسر لها وتحرى هدذا قد بار ف اليتب اللهتة أن النفس النالقة باقينه فلا تخلو بعد فساد الموضوع بالموت أن تقوم بنفسها أد ى موصوه او في مرصوع آخر فا قمت بنهسها رم أن تكون صرره غهر البارى قائمة بنفسها وإن قامت فى موضوعها الفاسد وقد انحل 5إلسى الاسطقسات لزم أن تكون مفارقة وغير مفارقة معا ويكون الميت هو للى وهدا نحال وإن انتهلث إلى موضوع(4 آخر لا يخلو أن (1 بنون مناسبا أو غهر مناسب فيإن كان، مناسبا لزم أن ينحرك النفس إلهه فى المداب وليست جسما ولطركة من صفات الأجسام وإن كان غير مناسب لوم أن يمحل أى صوره اتفقت فى أتى هيولى اتفقث وهذا .ا شتن من قبهل عدم مناسبة الهيولى لجوهر الصوره دإن صرح والعيان مالله بطل عتا العناء بشفاء القلسفة ومته بن الفصل السادس ذكروا أن فيلسوفا أودع بعض أمناء قضاها أثيتيه توبا فضاع عنده فاغتم به الفيلسوف غما شديدا فعيره بدلك فهال بلغنا أم خطافه عششت فى مجلس فاص فسرقت للية 15 فراخها فعزاها الظهر فلم تتعز فانير ذلك عليها فقالت والله ما بكائى لتفردى دون الطهر بهذه الراييه وإتما بكائى لما يأتى على من للجور في حلس لخم ومن هذا العصل وفى هده امقالة يأمرى الشيخ بتصفح(4 تصاتيفه لاهبدى إلى الناس عيوبه وما أجده من أغلوطاته ومعان الله فإن قدره بجل عن هذا غهر أنبى اتبعث غرطه والتمست متها فوجدتها لم تلتشر(ء بأبدى الناس بمصر فنسيث نلك إلى ضنيته بها نم أتحقنى بعض أصدقائى برته على المؤيد أبى زيد حتين بن إسحف فى عرفعيروا ( .اما ان 8(9. موضع 0 (6 تتشر :يلطشر بتصفحى 149 :بتفصح 942
صفحه ۲۱۲