ق الملوك الألى وعز دراكا
سمع الكون لاهجا بمزايا
ك فما زال راغبا في لقاكا
مذ رأى منك ما يؤمل حقا
قال: «خذ مصر أنت أهل لذاكا»
فاحتكم في البلاد رغم حسود
قائما بالنجاح وانحر عداكا
إن يكن كل حاسد لك بحرا
فاضرب البحر سيدي بعصاكا
إن أرواح أهل مصرك تفدى
صفحه نامشخص