============================================================
ى طريقه مسن باخذه ازا عاد. فلما رجعمن دمشق فبشوا عل وو ال فام ا بش فاما م عال ى مه موه، وام انن اارى فسهفان الخليفة المسترشد بالله شفح فيته عند الاميسر عماد الدين فاطلقه. ولم م عاد اد ن: در عه الى العراق وقال الشيخ يحين بن ابى طى حميد النجار الغسانى الحلبى ما صيغته: وفى خس وشريت ارسل الاميراتاجه زتكى الى صاحبدمشق وطلن ت رسل اليه دبيا على ان يطلق له ولده سوتج، وكان فى اعتقال كيفارسله(1) اليه واطلق له ولده،وكان قد اتصل بالمسترشد ض د بيس فارسل سديد الدولنة كاتب الانشاء بمال وتحف الى صاح مشق ليسلم منه دبيسا،فاتفق سبق اتابااه زنكى عليه فبطلت هذم الرسالة، واقتضت الحال ان يعضى سديد الدولة الى اتاجك زنكى ويحمل اله ما معه من المال ميسلم منه دبيسا فعارض اتاباه لسديدالدوله ماع من أصحابه عليهم ابوبر الدبيسى ففبض على سديد الدولة واخذ ميع ماكان معه، وحمله الى المصل معتقلاء فلم يزل هناك الى ان سال فيه السلطان مسحود فاطلقه،فصار الى بخداد ، والله اعلم اى ذلك كان. قال الشيخ يحيى: وعمل اتابك زنكى لدبيس بن صدقة بركا كثيرا واعطاه مالا وافرا، وكان حسب انه يقتله لما كان بينهما من الحداوة فاحسن اليه غاية الاحسان وعظمه غاية التعظيم، راجلسه الى جانبه ووعده الخروج 17) هى عند ابن الاثير :2 معه ،الكامل 471/10 مما يوحى ان دبيسا بقى عند . زنكى بالمصل حتى غادراها سويا قاصدين الحراق فى العام التالى 516ه، راجع احداث سنة 526ه، المنتظم 25/10 027 (2) من الاصل بدون تنقيطة ورد فى ابن الاغير الكامل 144/11.
(3) كذ1 فى الاصل . والبوك. :الدبل اكثيرة، المحجم الوسيط 51/1 .
صفحه ۷۵