============================================================
بالمغرب قبل ذلك. فلماراى الصامدة كشرة العرابطيت وقوسهم اسندوا ور ال بسان كب هناك، والبسسان عده البحهفلبن ل وقجة البحيرة عام البحيرة. صاروا يقاتلون من جهه واجده الى ان ادركهم الليل، وقد قتل من الصامدة اكثرهم. وحين قل الونشريم فته عبدالعومن، فطلبه للصامدة فلم يروه فى القلى،فقالوا:م فعه الملاقكة.* ،ولما جنهم الليل سار عبدالمومن ومن سلم من القعل الى الجبل؟ انتهى كلامهما قال غيرهما : :كان قتل الونشرسى فى سنة ست عشرة وخمسمائة؛ وممن قال ذلك الشيخ يحيى بن ابى طى حميد النجار الغسانى الحلبى ،قال ارسل ابو عبدالله بن تومرت اباعبد الله الونشريسى وهو البشير فى شرة الاف فارس الى جهة مراكش، وكان امير المسلمين قد جمع عساكره حول مراكشء ويقى ابن تومرت فى الجبل فى النساء والصبيان والمودبين وخادم كان معه يقال له يسارا وكان دباغا. ولما حصل الونشريسى مقابل عساك راكش اندفعوا بين يديه، ووسل قلب أمير المسلمين منه هول عخليم،فلم.
ياذن لجيوشه فى قتاله؛ وان(كان]بعض امرائه ركب وحمل بغير اذن امير ف ع ابت عومرت،فلت ابعبدالله الونشري ولب مه عبدالمومن ، فقاتل البشير فقتل، وانحسباز التاس الى عبدالموءمن فدخل ال ان وعمل السيف فى أصحابه، وكان يوما صايفا فعادت الملعمة وقدكلت..
141) ولقى امير المسلمين رجلا مسن التجار وقد دخل البلد ،فقال له التاجرة* الا ادلك على مكان عبدالمومن،هو فى المكان الفلاتى فأرسل امير المسلمين رجاله جميعا وقال لهم: احدقوا بالمكان الفلانى (1) ساقطة فى الاصل.
(2) فى الاصل: سار (3) غير موجودة فى الاصل لكن سياق الحبارة يقتضيها..
صفحه ۶۱