============================================================
و دد و تحت السلاح، وحفظ البلد. وقال ذوالنسبين ابن دحيه والشي حيى بن ابى طي حميد النجار الغسانى الحلبى: كان ابوالعلا الهارونى اليهودى خائفا من الخليفة المسترشد بالله ومن السلطان سعود ، وكان توعده بالقتل ، وان السلطان امر بكبة شحنة بغداد بقله،فكان يطلبهابد1فجرت المقادير بخدمة الهارونى عند الخليفة الراشد بالبله، فحسنن له الخروج على السلطان مسحود لخوفه بنه، وان يتفق مع السلطان داود بن السلطان محمود، وكان اذ ربيجان، فاستقدمه الى بغداد . وارسلالى الامير عماد الدين ه و دسه ن له ان ون السلطنة والملك للملاك ارسلان بن السلطان محمود بن ملكشاه السلجوفى الذى هوعند عماد الدين زنكى اتاجاك ، وان تكون اعابكية السلطنة والخلافة بكم الاميرعماد الدين. فم اظهر الخليفة الراشد الله مخالفة الللان مد، ود لمير بكة شه بخداد مخج من (120) الجلد هاربا، ولجس دار جحفربن محمد بن سهل القمى لن م داد اتش ذكر محاربة الامير بكبه الخليفة الرأشد ، وقد وم رقش الزكوى ومساعدته لبكبه. وصول للسلطان اود السى بخداد ، والخطبة له وقطع خطية السلطان و ل لط تة ممللنه مته ان السلطان مسود ارسبل الامير يرنقش الزكوى واليا على العراق (1) فى الاصل : الهاردى .
(2) چاه فى كتاب ابن دحية - نشرة العزاوى-مانصه* فجرت المقادير بخدمة ايى الحلاء بن البهارونى فحسن للخليفة الخروج على السلطان مسعود ،اذ كان ابن الهارونى خائفا منه، وان يتفق الخليفة مع الملك داود. . اهء انظرة كتاب النبراس فى تاريخ خلفاء بنى الحباس،ص 152 .
2
صفحه ۲۰۰