============================================================
المخزن وأبن الانبارى فقال الوزيرة* اذا كان الامر يلومنا فنحن ول من نرد وهوالزاهد الدين الذى ليس ف الدا مشله* . فقال السلطان: من هوة . فقال : الامير ( ابوعبدالله) بن الخليفة المه لله. فقال: وتضمن م شرى نه* فقال الوزيرة* تعمه.وكان الامير أمبوعبدالله صه م لدا خلافه ف لم االه ممد المذكورفال ه و فه1 اياها فدخل به،وفيت عده فقال السلطان مسعود:* ذلك اليكمه وقيلان السلطان مسد استشار الوزير شرف الدين على اد ال المكور ايام اعتقاله اياه مع الخليفةالمسترشد هبد ان أطله، فين بوليه الخلافة بدان عرضها عليه فاباها وأشار بابى عبدالله المقتفى . ولما وقع الاتفاق بين ن م الفسفى كتموا الحال لقلا يشهر الامر فيقتبل الراشد بالله عمه الامي عدالل م الم الاان مسد والجماعة محنو بخداد * وكان ما ستذكره ان شاءالله تعالى (1اسقطت من الاصل واستكمالها من ابن واصل 63/1 وجاء اسمه عند الفارقى عبدالله خطاء،انظر هيلنبراند -212/1 ولكن ورد فى نص الفارقى الوارد : فى حواشى ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسى انه الامير ابوعبدالله بن المستظهر انظرطء امد روز حاشيتص 251، ط0 زكار، حاشية ص 396.
(2) ينفرد ابن الفرات بين سايز المؤرخين بهذا الخبر عن عرض الخلافة على الزينبى ، وان ساقه بصيغة التضعيف* قيلء . ولم اتمكن من معرفة صدره .
263
صفحه ۱۹۸