============================================================
ه و و ا ال بلادالاسلام فس لاس بذلاه فروا به عدوه خافرا عليم ولما قل بهرام ومن ل من أصاجه اهزم من سلم وعادوا الى بانياس على اقبح صورةم كان بهرام قدر ل1 استخلف فى بانياس رجلا من اعيان اصحابه أسمه اسماعيل الحجمى،فقام مقاماه، وجمعشمل من عاد اليه منهم ون دعاته فى البلاد وعاضده أجو طاهسر على بن سحيد المزد قانى وزير صاحب دمشق وقوى نفسه على ما عنده مسن الامتحاض بهذه الحادثة ممه وقيل :قام ببانياس بعد بهرام رجل يقال له اسماعيل العجمى، ف و ه م السماع وراسل او ع ب سد المزد فاىالوزجر وطيي.
قله وعده النصر والمعاونة. فمان الوزير المزد قانى اقام بدمشق عض مهرام انسانا اسمه ابوالوفاء،فقوى أمره وعلا شانه وكمر اتباعه، واقام د مشف فصا المسولى على من به من المسامين، ومه اكمر من ح صاحبها تاج الملوك، وكان ما سنذكره ان شاء الله تحالسى فى هذه السة بد وفاة الوزير جلالالدين بسن صدفه وزير الخليفه فى هذه الستة ولى الخليفة المسترشد بالله فى نيابة الوزارة على بن طراد الزينبى. فيها ولى الامير بهاءالدين سونج بن تاج العلوك حماةء وفيه م سو ال اض لماحب د مش فقله الامي عمادالدين (1) فى الاصل : عاوره.
(2) فى الاصل: الاسعاص.
(3) هذه الفقرة ماخوذه بكاملها عن ابن الاثير، المرجع السابق ص 462. ولم ينص ابن الفرات على ذلك . وبلاحظ ان ابن الاثيراورد هذه الاخبارضمن احداث سنة 523 ه اما ابن الفرات فيتبعترتيب ابن القلانسى ويذكرها فى سنة 522ه.
(4) فى الاصل : مغاصتا.
(5) فى الاصل: بقبله
صفحه ۱۸