============================================================
لقاه اواثل العسكر الخراساني لقله ، واضما غلب على ظنه هجوم ل م الس فاقمل قراا عل التشاغل بترتيب المماف وجمع اطراف العساكر، ومات الفريقان عل تبفة فلما ان من الند تداشى الحفان وحا مة السلطان مسعود على مسيرة السلطان ستجر وفيها السلطان طتل شاه والامير قماج فهزمتها، وركض السلطان عنرلشاه فرسخين ل عه لسلطان س فار خان قلمه ل ع السان ود فت م ان الامير قراجا حل بمن معه على قلب السلطان ستجر وكان ف ام د و احدا بمد مففخرف اول المفوف ومر فيا بعده ا ينع عاته فتعمت له تلاك الصفوف واحاطت به فأخذ اسيرا ، وأسر معه وسف الجاووش وان من المذكوزين مالشجاعة، واسرايخ اسن دارست وزيره وبعد شلاشة ايام احضر الاميران المذكوران فضرمت اعناقهما صمرا بين بدي السلطان متجر ورحل بد ذلك متوجها الى خراسان : فلما وصل الى كورشتيه: خلع عل السلطان طنرل شاه وسايره منفرد1 به، وافخى اليه مومايا ورتبب عه امور1 منجملتها قتل الوزيرالدركزيني شمانه ودع وم وعاد السلطان طنل طترل شاه فجلسعلم سر لسلطة دان * وذلك في جمادى الاخرة من هذه السنة، والله اعل أى ذلك كان . وقال الحافظ امن الاشير والامير ركن الدين 1-في الاصل : تدانا السكان 2 - اشظر اعلاه4.
3 -في الاصل : لورسه وضبطها من المشدارى لم برد هذ1 الخبر عند المند ارى
صفحه ۱۰۱