فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم ،
واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ،
ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم ،
ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ،
وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء إن الله لا يحب الخائنين .
وفي سورة هود:
ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار .
وفي سورة الحجر:
فاصفح الصفح الجميل ،
فاصدع بما تؤمر .
صفحه نامشخص