ترغیب در دعا
الترغيب في الدعاء
ویرایشگر
فواز أحمد زمرلي
ناشر
دار ابن حزم
محل انتشار
بيروت
١٩ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سلمَان أنبأ أَبُو الْخَطَّابِ نَصْرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْبَطِرِ القارىء أنبأ أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحُرْفِيُّ السِّمْسَارُ أَنْبَأَ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّد بن الْحسن النقاش المقرىء ثَنَا أَحْمد بن الْخَلِيل ببلخ ثَنَا عمر بن مُحَمَّد ثَنَا مَنْصُورُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ هَارُونَ الزَّاهِدُ قَالَ سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ مَخْلَدٍ الْخُرَاسَانِيُّ يَقُولُ قَالَ اللَّهُ ﷿ (أَلا قَدْ طَالَ شَوْقُ الأَبْرَارِ إِلَى لِقَائِي وإِنِّي إِلَيْهِمْ لَأَشَدُّ شَوْقًا وَمَا تَشَوَّقَ الْمُشْتَاقُونَ إِلا بِفَضْلِ شَوْقِي إِلَيْهِمْ أَلا مَنْ طَلَبَنِي وَجَدَنِي وَمَنْ طَلَبَ غَيْرِي لَمْ يَجِدْنِي وَمَنْ ذَا الَّذِي أَقْبَلَ إِلَيَّ لَمْ أُقْبِلْ إِلَيْهِ وَمَنْ ذَا الَّذِي تَوَكَّلَ عَلَيَّ فَلَمْ أَكْفِهِ وَمَنْ ذَا الَّذِي دَعَانِي فَلَمْ أُجِبْهُ وَمَنْ ذَا الَّذِي سَأَلَنِي فَلَمْ أُعْطِهِ)
٢٠ - أَخْبَرَتْنَا أُمُّ الْحَسَنِ فَاطِمَةُ بِنْتُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْوِقَايَاتِيُّ أَنْبَأَ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بن المظفر بن سوسن أَنْبَأَ أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْمَلِكِ بن مُحَمَّد بن
1 / 53