تراجم رجال في شرح الأزهار
شرح الأزهار
ژانرها
(يوسف بن احمد عثمان)
الثلائي الزيدي الفقيه المذاكر أحد أساطين العلم وجبال التحقيق وارتحل الناس اليه من الأقطار إلى ثلا وكان إذا قرأ امتلأ الجامع بالطلبة وباقيهم بكتبهم في الطاقات من خارج المسجد وكان أحد أصحاب الامام المهدى و خرج من السجن الامام إلى الفقيه ف إلى ثلا وله تصانيف منها الثمرات وهو أجل مصنف لأصحابنا والزهور والرياض أخذ عن الفقيه حسن النحوي واخذ عنه خلق توفى رحمه الله بثلا شهر جمادى الآخرة سنة 832 وقبره بهجرة العين بثلا ولما أيسوا من المهدى بايع الفقيه يوسف وبعض المحبين الامام الهادي على بن المؤيد عليلم
(يوسف الجيلاني الخطيب)
من أصحاب السيدين الأخوين قال في الترجمان عن القاضي يوسف صحبت المهدى ست عشرة سنة ما رأيته تبسم وقال في حواشي الأزهار عن يوسف القاضي أنه قال قرأت على أبي طالب اربع عشرة سنة ما رأيته تبسم فينظر أي الكلامين أحق بالصحة قرأ على أبى طالب وعلى أبى القاسم بن تال ولم يترجموا له الا بهذه الالفاظ
(يوسف بن يحيى البويطي)
أبو يعقوب الفقيه صاحب الشافعي كان عابدا مجتهدا دائم الذكر كبير القدر قال الشافعي ما في أصحابي أعلم من البويطي وقال العجلي البويطي ثقة صاحب سنة قال الذهبي سمع من ابن وهب و قد سجن وقيد أيام المحنة ببغداد وكان في سجنه يغتسل يوم الجمعة ويلبس ثيابه ويخرج إلى السبحان كل جمعة يطلب منه الخروج لصلاة الجمعة فإذا لم يرض قال اللهم اشهد توفى ببغداد سنة 231
(خاتمة في رموز الشرح على حروف المعجم)
الهمزة
(ا ص ح)
هم أصحاب أبى حنيفة
صفحه نامشخص