شَتَّانَ هذَا والعِناقُ والنَّوْمْ ... والمشْرَبُ البَارِدُ في ظِلِّ الدَّوْمْ
قال: يعني في ظل نخل المقل، فقال الأصمعي: قد أحال ابن الحائك في قوله، لأنه ليس بنجد دوم، و/ جبلة/ بنجد، وإنما الرواية في الظل الدوم أي الدائم، كما قالوا: زائر وزور، ونائم ونوم.
1 / 59
الباب الأول: في تصحيفات العلماء في شعر القدماء وعددهم خمسة وعشرون
الباب الثاني: في ذكر ما أثاره العلماء من الهو والزلل على الشعراء
الباب الثالث: في ذكر أبيات رويت مصحفة تصحيفا في اللغة ثم خرج لها العلماء تفاسير مختلفة
الباب الرابع: في ذكر اختلافات من القرآن احتمل هجاؤها لفظين فمن أجل أنه قرئ بهما صارتا قراءتين
الباب الخامس: في ذكر التصحيف نثرا المستعمل عمدا لا سهوا