============================================================
0 ابي عمرو الغفارى ، من أهل المدينة ، حدثنا بد الرحمن بن أسلم عن أبيه ، عن ابن عمر، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [116] و د إن لله عبادا خلقهم لحوائج الناس ، يفزع
اناس إليهم فى حوائجهم ، أولئك الآمنون يوم اقيامة" وقوله أيضا : " أطلبوا الحوائج إلى حسان الوجوه وقوله : " استعينوا على إنجاح
الحموائج بالكتمان * وغيرذلك مما لم يخضرنى اسناده ، وإذا عثرت عليه آثبته إن شاء الله،
وقد شرحت هذه اللفظة بآكثرمن هذا فى غير و ق هذا الموضع، وهى مسالة مفردة مستوفاة و و ذكر فى هذا الفصل بيتا شاهذا على الحوجاء: رق لغة فى الحاجة، وهو : من كان فى نفسه حوجاء يطلبها
باصحار عندى فابى له رهن با وبه م قيم نخوته إن كان ذا عوج ور ه كما يقوم قدح النبعة البارى قال الشيخ - رحمه الله - : البيت لفيين
ابن رفاعة، والمشهور فى الرواية : ه آقيم عوجته إن كان ذا عوج*
صفحه نامشخص