تمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد
تمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد
پژوهشگر
أ. د. علي محمد فاخر وآخرون
ناشر
دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٨ هـ
محل انتشار
القاهرة - جمهورية مصر العربية
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
تمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد
ناظر الجيش d. 778 AHتمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد
پژوهشگر
أ. د. علي محمد فاخر وآخرون
ناشر
دار السلام للطباعة والنشر والتوزيع والترجمة
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٨ هـ
محل انتشار
القاهرة - جمهورية مصر العربية
ژانرها
(١) معناه: أنك تقول في المخاطب: أنت تقرأ، وفي مثناه: تقرآن، وفي جمعه: تقرؤون، وفي الغائب: هو يقرأ، ويقرآن، ويقرؤون، وفيه بدأت المضارع بالتاء للمخاطب مطلقا والياء للغائب كذلك، وجعلت الفرق بين المفرد وضديه بالضمير؛ فهو في الواحد واحد مستتر، وفي المثنى ألف وفي الجمع واو، أما في المتكلم وضده فأنت لا تلحق ضميرا للفرق وذلك لأنك تقول: أنا أقرأ ونحن نقرأ. فلما لم يكن ضمير في آخر المضارع يفرق، جعل الفرق في أوله؛ فكان المتكلم بالهمزة وجمعه بالنون. وهو تعليل عقلي قاله النحاة. ترى هل لاحظت العرب ذلك وهي تنطق؟ ما أعجب النحاة!.
1 / 178