الجَفنُ الأسفلُ فتظهرَ حماليقُهُ.
والشَّوسُ أنْ ينظرَ الرَّجلُ بإحدى عينَيْهِ. والخَزَرُ مثلهُ أو قريبٌ منهُ.
والشَّصَا مثل الشُّخوصِ. قالَ أبو عُبَيْدٍ: الخزرُ أنْ تميلَ الحدقةُ من قِبَلِ الأُذُن. والخَثَرُ: خشونةٌ منَ الرَّمْصِ.
يُقالُ فِي كلِّ هَذَا للذَّكرِ (أَفْعَلُ)، وللأُنثى (فَعْلاَءُ). والماضي (فَعِلَ) والمستقبلُ (يَفْعَلُ).
واللَّحَحُ انْسلاقٌ والتصاقٌ. وقد لَحِحَتْ، بإظهارِ التَّضعيفِ.
والتَّدويمُ: دورانُ الحدقةِ.
والبَرْشَمَةُ والبَرْهَمَةُ والرُّنُوُّ إدامةُ النَّظرِ. رَنَا يَرْنُو. وبَرْهَمَ يُبَرْهِمُ، وبَرْشَمَ يُبَرْشِمُ.
ودَنْقَسَ وطَرْفَسَ: إِذَا نظرَ وكسرَ عينَهُ.
واستشرفْتُ الشَّيء واستكففْتُهُ، وهو أنْ تضعَ يدَكَ على حاجبِكَ وتنظرَ إليهِ.
واستوضحْتُ الشَّيءَ، إِذَا وضعْتَ يدَكَ على عينِكَ فِي الشَّمسِ، ونظرْتَ إليهِ.
ونفَضْتُ المكانَ، إِذَا نظرْتَ جميعَ ما فيهِ.
والأشْوَةُ السَّريعُ الإصابةِ بالعينِ. والمرأةُ شوهاءُ.
ويُقالُ: جَلَّى بـ (بَصَرِهِ)، إِذَا رَمى بهِ.
ورجلٌ شائهٌ وشاهِي البصرِ: حَدِيْدُهُ.
والتَّحميجُ إدامةُ النَّظرِ مع قُبحِ العينِ. واستدارةِ الحدقةِ.
والشَّفْنُ، بالإسْكانِ: النظرُ فِي اعتراضٍ، شَفَنَ يَشْفِنُ شُفُونًَا وشَفْنًَا.
1 / 48