تخریج صغیر و تحبیر کبیر
التخريج الصغير والتحبير الكبير (مطبوع ضمن مجموع رسائل ابن عبد الهادي)
ناشر
دار النوادر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م
محل انتشار
سوريا
ژانرها
٤٢٤ - حديث: "خَيْرُ مَالِ الْمَرْءِ مُهْرَةٌ مَأْمُوَرةٌ، أَوْ سِكَّةٌ مَأبورةٌ" في الأول من "فوائد أبي بكر بن خلاد".
٤٢٥ - حديث: "خَيْرُ الْخَيْلِ الأدْهَمُ، الأقْرَحُ، الأرْثَمُ، مُحَجِّلُ الثلاث، طَلْقُ الْيَمِينِ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ أَدْهَمَ، فَكُمَيْثٌ علي هذهِ الشِّيَةِ" في الجزء الخامس من مسند الأنصار، من "مسند الإمام أحمد".
٤٢٦ - حديث: "خَيْرُ الشَّهَادَةِ ما شَهِدَ بِهَا صَاحِبُهَا قَبْلَ أَنْ يُسْألها مِنْهُ".
وفي رواية: "خَيْرُ الشُّهُودِ مَنْ أَدَّى شَهَادَتَهُ قَبْلَ أَنْ يُسْألها".
٤٢٧ - حديث أبي أمامةَ الباهليِّ: خطبنا رسولُ الله ﷺ، فكان أكثر خطبته بما يحدثنا عن الدجَّال، ويحذِّرنا، فكان من قوله: "يَا أَيّهَا النَّاسُ! إِنَّهَا لَمْ تَكُنْ مِنْ فِتْنَةٍ فِي الأرْضِ أَعْظَمَ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ، وَإِنَّ الله لَمْ يَبْعَثْ نَبيًا إِلا حَذَّرَهُ مِنْهُ، فَأَنَا آخِرُ الأنْبِيَاءِ، وَأَنْتُمْ آخِرُ الأمَمِ، وَهُوَ خَارِجٌ فِيكُمْ لا مَحَالَةَ، فَإِنْ يَخْرُجْ وَأَنَا فِيكُمْ، فَأَنَا حَجِيجُ كُلِّ مُسْلِمٍ، وَإِنْ يَخْرُجْ بَعْدِي، فَكُلُّ امْرِىءٍ حَجِيجُ نَفْسِهِ، وَالله خَليفَتِي علي كُلِّ مُسْلِمٍ، إِنَّهُ يَخْرُجُ مِنْ خَلَّةٍ بَيْنَ الشَّامِ وَالْعِرَاقِ، فَيَأْخُذُ يَمِينًا وَشِمَالًا، يا عِبَادَ الله! فَاثْبُتُوا، فَإِنَّهُ يَبْدَأُ فَيَقُولُ: أَنَا نَبِيٌّ، وَلا نَبِيٌّ بَعْدِي، ثُمَّ يَبْتَدِئُ فَيَقُولُ: أَنَا رَبُّكُمْ، وَلَنْ تَرَوْا رَبَّكُمْ حَتَّى تَمُوتُوا، وَإِنَّهُ أَعْوَرُ، وَلَيْسَ رَبُّكُم بِأَعْوَرَ، وَإِنَّهُ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ: كَافِرٌ، يَقْرَؤُه كُلُّ مُؤْمِنٍ، فمَنْ لَقِيَهُ مِنْكُمْ، فَلْيَتفُلْ فِي وَجْهِهِ.
3 / 82