التجريد على التنقيح
التجريد على التنقيح [مطبوع مع النكت على صحيح البخاري]
پژوهشگر
أبو الوليد هشام بن علي السعيدني، أبو تميم نادر مصطفى محمود
ناشر
المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
محل انتشار
القاهرة - مصر
ژانرها
(١) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: قول الله تعالَى: ﴿وَلَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ. . .﴾) تعليقًا. (٢) "التنقيح" (٣/ ١٢٧٢)، ولفظه: (هنا معلقًا بصيغة التمريض، وقد علقه بصيغة الجزم في كتاب العلم في باب: الرحلة). (٣) "صحيح البخاري" (كتاب العلم، باب: الخروج في طلب العلم) تعليقًا. (٤) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: ما جاء في قوله ﷿: ﴿وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا (١٦٤)﴾) برقم (٧٥١٧). (٥) "التنقيح" (٣/ ١٢٧٥)، وباقي كلامه: (وقدم وأخر. . . . وأجاب ابن الجوزي ﵀ بأن هذا كان منامًا وحكم المنام غير حكم اليقظة، قلت: عجيب، فإن رؤيا الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- وحي). (٦) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: قول الله تعالَى: ﴿وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (١٣). . .﴾). (٧) "التنقيح" (٣/ ١٢٧٩)، ولفظه: (قال ابن بطال: قصده بالترجمة إثبات صفة العلم، ورد بأنه لو كان كذلك لكان أجنبيًا من هذه الترجمة وإنما قصد. . . .).
2 / 329