التجريد على التنقيح
التجريد على التنقيح [مطبوع مع النكت على صحيح البخاري]
پژوهشگر
أبو الوليد هشام بن علي السعيدني، أبو تميم نادر مصطفى محمود
ناشر
المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
محل انتشار
القاهرة - مصر
ژانرها
= (كتاب أحاديث الأنبياء، باب: ﴿وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١٢٣). . . .﴾)، وباقي كلام الزركشي: (وأجمعوا أن إدريس كان قبل نوح). (١) "صحيح البخاري" (كتاب أحاديث الأنبياء، باب: قول الله تعالَى: ﴿وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا (١٢٥). . .﴾) برقم (٣٣٥٠). (٢) "التنقيح" (٢/ ٧٣١)، ولفظه: (أنه يمسخ آزر ويتغير حاله، ولما حملت الرأفة إبراهيم على الشفاعة له رُئي له على خلاف منظره ليتبرأ منه، وتوقف الإسماعيلي في المستخرج على الصحيح في هذا، فقال: هذا خبر في صحته نظر من جهة أن إبراهيم ﵇ علم أن الله لا يخلف الميعاد، ووعده بأنه لا يخزيه يوم البعث، وأين الإسماعيلي عن قوله تعالَى: ﴿وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ﴾). (٣) "صحيح البخاري" (كتاب أحاديث الأنبياء، باب: قول الله تعالَى: ﴿لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ (٧). .﴾ برقم (٣٣٨٩). (٤) "التنقيح" (٢/ ٧٣٨)، وباقي كلامه: (حاصل ما ذكر في الآيتين تأويلان. . . .). (٥) "تفسير الطبري" (سورة يوسف: قوله تعالَى: ﴿حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا. . .﴾) (٧/ ٣١٦). (٦) "السنن الكبرى" (كتاب التفسير، سورة يوسف) (٦/ ٣٧٠).
2 / 296