الأخرى التي استدركها (١): "وأمره أن يقوده بيده" (٢)، يعني قال له: "قُدْ بيده" فالروايتان متفقتان والترجمة صحيحة.
في النسخة الثانية: قوله في "لا ترجعوا بعدي كفارًا" (٣): (سبق في كتاب الإيمان) (٤). صوابه العلم (٥).
قوله فِي "كان يرمي الجمرة الدنيا" (٦): (أقرب إلَى مكة) (٧).
غلط، والصواب إلَى منى، أو إلَى مسجد الخيف، فهي التي تُرْمى في أيام التشريق أولًا، وبذلك جزم صاحب النهاية في تفسير قوله: "الجمرة الدنيا" (٨).
عبر في النسخة الثانية بقوله: الصواب إلَى مسجد الخيف، وصرح به في النهاية، وهو الواقع.
في النسخة الثانية: قوله "الخربة" (٩): (بتثليث الخاء المعجمة وسكون الراء المهملة. . .) إلَى آخره: (في الأحوذي (١٠): وإن روي بجزية بكسرها والزاي. . .) (١١) إلَى آخره.