تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد
تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد
پژوهشگر
حسن بن علي العواجي
ناشر
أضواء السلف،الرياض
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٩هـ/ ١٩٩٩م
محل انتشار
المملكة العربية السعودية
ژانرها
عقاید و مذاهب
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد
عبد الهادي بن محمد العجیلی d. 1300 AHپژوهشگر
حسن بن علي العواجي
ناشر
أضواء السلف،الرياض
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٩هـ/ ١٩٩٩م
محل انتشار
المملكة العربية السعودية
ژانرها
﴿ثم نهض﴾ أي: قام من بين أصحابه " فدخل منزله، فخاض الناس في أولئك، فقال بعضهم: لعلهم الذين صحبوا رسول الله ﷺ وقال بعضهم: لعلهم الذين ولدوا في الإسلام فلم يشركوا بالله شيئًا، وذكروا أشياء "١ أي: غير هذا، فقيل: إنهم من أهل البقيع، كأن وجوههم القمر ليلة البدر، روى٢ الطبراني٣ عن أمِّ قيس بنت محصن٤ قالت: _________ (١) قوله: (وذكروا أشياء) في «الأصل»، وقد سقطت من بقية النسخ. (٢) رو، الآية الطبراني هذه تفردت بذكرها النسخة «الأصل» وسقطت من بقية النسخ. (٣) هو: سليمان بن أحمد بن أيوب -أبو القاسم- الشامي، الطبراني، الإمام، الحافظ، صاحب المعاجم الثلاثة، له تصانيف كثيرة، منها مما يتعلق بالعقيدة جزءان في الرؤية، وجزء في الرد على الجهمية، وجزء في الرد على المعتزلة، وجزء في ذم الرأي، وُلد سنة ٢٦٠هـ، وتوفي سنة ٣٦٠هـ. انظر ترجمته في: «سير أعلام النبلاء»: (١٦/ ١١٩-١٣٠)، «وفيات الأعيان»: (٢/ ٤٠٧)، «تذكرة الحفاظ»: (٣/ ٩١٢-٩١٧) . (٤) هي: أمِّ قيس بنت محصن بن حرثان الأسدية، أخت عكاشة بن محصن، أسلمت بمكة قديمًا، وبايعت النبي ﷺ، روي أنها سألت النبي ﷺ: أنتزاور إذا متنا، يزور بعضنا بعضًا؟ قال: يكون النسم طائر يعلق بالجنة حتى إذا كان يوم القيامة دخل كل نفس في جثتها» وقد ذكر هذا الأثر عن أم قيس الأنصارية وذكر عن أم هانئ. انظر ترجمتها في: «أسد الغابة»: (٦/ ٣٧٩-٣٨٠)، «الإصابة»: (١٣/ ٢٦٩)، «طبقات ابن سعد»: (٨/ ٢٤٢) .
1 / 75