تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد
تحقيق التجريد في شرح كتاب التوحيد
پژوهشگر
حسن بن علي العواجي
ناشر
أضواء السلف،الرياض
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤١٩هـ/ ١٩٩٩م
محل انتشار
المملكة العربية السعودية
ژانرها
(١) «يم»، بمعنى: نحو، أو إلى. وأصلها من يمم بمعنى اتجه، يقال: يمم وجهه نحوه: اتجه إليه. (٢) انظر هذه الرسالة خلف هذه الورقة، وفي كتاب «الظل الممدود»: ص ١٧. (٣) «الظل الممدود»: ص ٣٥. (٤) انظر: «نفح العود» (مخطوط): ق ٤، و«المخلاف السليماني» لعاكش (مخطوط): ق ١٤، و«نفحات من عسير»: ص ٤٤، ٥٨.
(١) «تفسير الطبري»: (٤/ ٥/ ٨٣)، و«تفسير البغوي»: (١/ ٤٢٥)، و«تفسير ابن الجوزي»: (١/ ١٧٩)، وقد ذكر ابن الجوزي ﵀ في ابن السبيل ثلاثة أقوال: ١- الضيف: قاله سعيد بن جبير والضحاك ومقاتل والفراء وابن قتيبة والزجاج. ٢- المسافر: الذي يمر بك، قاله الربيع بن أنس ومجاهد وقتادة. ٣- الذي يريد سفرًا ولا يجد نفقه، ذكره الماوردي وغيره عن الشافعي. وقال ابن الجوزي: روي عن الإمام أحمد أنه قال: هو المنقطع به يريد بلدًا آخر، وهذا اختيار ابن جرير وأبي سليمان الدمشقي والقاضي أبي يعلى. قال: ويحققه أن السبيل الطريق، وابنه صاحبه الضارب فيه. (٢) في «ر»: (ابن أبي شريح)، وهو خطأ من الناسخ. (٣) في «الأصل»: (أبي شريح ابن خويلد)، وهو خطأ، وهو: خويلد بن عمرو بن صخر ابن عبد العزى أبو شريح الخزاعي صحابي جليل، كان من عقلاء الرجال، روى عن النبي ﷺ قوله: «إن مكة حرمها الله ولم يحرمها الناس، ولا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسفك بها دما أو يعضد بها شجرة. . .» الحديث، توفي ﵁ سنة ٦٨ هـ. انظر ترجمته في: «الإصابة «: (١١/ ١٩٢)، «أسد الغابة»: (١/ ٦٢٩)، «الطبقات» لابن سعد: (٥/ ٤٦٠) . (٤) البخاري: الأدب (٦٠١٩)، ومسلم: اللقطة (٤٨)، والترمذي: البر والصلة (١٩٦٧)، وأبو داود: الأطعمة (٣٧٤٨)، وأحمد (٦/٣٨٥)، ومالك: الجامع (١٧٢٨) . (٥) [١٧ ح] «صحيح البخاري مع الفتح»: (١٠/ ٤٤٥، ح ٦٠١٩)، كتاب الأدب، باب من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره. و«صحيح مسلم مع شرح النووي»: (٢ ١/ ٢٧٣، ح ٤٨)، كتاب اللقطة، باب الضيافة ونحوها. انظر تفصيل التخريج في الملحق.
1 / 41