227

تهذيب مستمر الأوهام

تهذيب مستمر الأوهام على ذوي المعرفة وأولي الأفهام

ویرایشگر

سيد كسروي حسن

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤١٠

محل انتشار

بيروت

قَالَ أَبُو الْقَاسِم الْآمِدِيّ فِي المؤتلف والمختلف من أَسمَاء الشُّعَرَاء مثل ذَلِك إِلَّا أَنه جعل عوض سيحان التيحان وَذكره ابْن سَلام فَجعل بَين سيحان وَبَين فدوكس عمرا وأدكر ذكر السيحان وَالله أعلم بِالصَّوَابِ
وَقَول الدَّارَقُطْنِيّ فِي نِسْبَة ابْن طَارق وهم وَإِنَّمَا هُوَ طارقة اتّفق على ذَلِك ابْن الْكَلْبِيّ وَمُحَمّد بن سَلام والآمدي وَهُوَ الصَّحِيح
- بَاب
١٦٠ - سكنة وسكنة
قَالَ أَبُو الْحسن
رَاشد بن أبي سكنة يكنى أَبَا عبد الْملك عداده فِي أهل مصر وَكَذَلِكَ فِي كتاب أبي الْحسن بِفَتْح الْكَاف وَصَوَابه سُكُون الْكَاف
كَذَلِك ذكره أَبُو مُحَمَّد وَقد ذكره أَبُو سعيد بن يُونُس فِي تَارِيخ مصر بِسُكُون الْكَاف وَقَالَ
رَاشد بن أبي سكنة مولى لبني عبد الدَّار يكتى أَبَا عبد الْملك كَانَ هُوَ وَأَخُوهُ قراءها وَكَانُوا يخلفون فِي الْمَسْجِد الْجَامِع الْعَتِيق الْأُمَرَاء والقضاة إِذا غَابُوا صلوا هم للنَّاس

1 / 285