ثم يقول وهو قائم اللهم أنج الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش ابن أبى ربيعة والمستضعفين من المؤمنين اللهم اشدد وطأتك على مضر واجعلها عليهم سنين كسنى يوسف اللهم العن لحيان ورعلا وذكوان وعصية عصت الله ورسوله

ثم بلغنا انه ترك ذلك لما نزل عليه

﴿ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون﴾

سورة آل عمران 128

صفحه ۳۲۴