============================================================
19 فى تفصيل الذنوب و ر و ه سه سر فى قول الله عز وجل ( إن تجتنبوا كباتر ما تنهؤن عنه نكفر عنكم سيثاته
و ل وتدخلكم مدخلا گر يما) إن اجتنمتم الكبائر غفر نا لكم الصغائر ، قال صلى الله عايه 0 وسلم " الصلوات اللنس والجمعة إلى الجمعة كفارات لما بنينهن إلا الكبائر" وفى 410 رواية "رمضان إلى رمضان كقارة إلامن ثلاث : الشرك بالله وترك السشنة ونكاش الصفقة" وفى رواية "ما اجتنبت الكبآير".
وروى مسلم عن عبد الرحمن بن أبى بكرة عن آبيه قال : كنا عند النبى صلى الله عليه هو سر: وسلم فقال " ألا أنبئكم بأ ذبر الكبائر ثلاثا الاشراك والله وعقوق الوالدين 1 وشهادة الأور أو قول ازور".
و عن أبى هريرة رضى الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " اجتنموا السئبع الموبقات. قيل : يارسول الله وماهن قال الشرك بالله والستخر وقتل النفس التى 814 عرم الله إلا بالخق وأ كل مآل اليتيم وأ كل الرآبا والتولى يوام الزخف وقذف المحنات الغافلات المؤينات.
و عن ابن مسمود قال : قال رجل يارسول الله اى الذنب أكبر عند الله 9 قال : " أن تدعو لله ندا وهو خلقك . قال ثم أى9 قال أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك ، قال ثم أى ؟ قال أن تزنى بحليلة جارك، فأنزل الله تعالى تصديقها (والذين لا يدعون مم الله إلها آخر ولا يفتنون النفس التى حرم الله إلا بايلخق ولا يزنون) الآبة".
واعلم ان المعاصى على قسمين : ترك فريضة أو فعل محرم ، وأولها معصية إبليس اإها ترك فريضة ، أمر بالجود فلم يسجد . ومعصية آدم صلى الله عليه وسلم تهى عن أكل الشجرة فأ كل ثم تنقسم إلى ماهو حق لله تعالى وإلى ماهو حق للآدمى. ثم تنقسم من حيث أصولها إلى أربعة: ربوبية وشيطانية وبهيميةآ وسبعية .
صفحه ۱۰۹