تفسير غريب القرآن
غريب القرآن
ژانرها
وقوله تعالى: {كل في فلك يسبحون} (33) معناه: يجرون. والفلك: القطب الذي تدور به النجوم(1) وقال: الفلك: السماء.
وقوله تعالى: {خلق الإنسان من عجل} (37) معناه: خلقت العجلة من الإنسان(2) كقوله تعالى: {ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة}(3) والعصبة(4): هي التي تنوء بالمفاتيح. وتنوء: أي تنهض(5).
وقوله تعالى: {أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها} (44) معناه: بموت علمائها، وقال: ألم(6) يعلموا أنا نفتح لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم(7) أرضا بعد أرض، أفهم الغالبون، بل الله ورسوله هما الغالبان.
وقوله تعالى: {وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها} (47) معناه: جازينا بها.
وقوله تعالى: {ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان} (48) معناه: التوراة.
وقوله تعالى: {وهذا ذكر مبارك أنزلناه} (50) فالذكر المبارك: هو القرآن الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
وقوله تعالى: {ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل} (51) معناه: هداه صغيرا(8).
وقوله تعالى: {فجعلهم جذاذا} (58) معناه: قطع(9).
وقوله تعالى: {قل من يكلؤكم} (42) معناه: يحفظكم.
وقوله تعالى: {فأتوا به على أعين الناس} (61) معناه: أظهروه ومثله جاءوا به على رؤوس الخلق(10).
وقوله تعالى: {ثم نكسوا على رءوسهم} (65) معناه: قلبوا، وقهروا بالحجة(11).
وقوله تعالى: {ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة} (72) معناه: غنيمة، ويقال(12): النافلة: ابن العم(13).
صفحه ۹۲