تفسير غريب القرآن
غريب القرآن
ژانرها
وقوله تعالى: {وجعلناكم شعوبا وقبائل} (13) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: فالشعوب أكبر القبائل(1).
وقوله تعالى: {لتعارفوا} (13) معناه: لتعلموا.
وقوله تعالى: {ثم لم يرتابوا} (15) معناه: لم يشكوا(2).
وقوله تعالى: {لا يلتكم من أعمالكم شيئا} (14) معناه: لا ينقصكم(3).
وقوله تعالى: {ولكن قولوا أسلمنا} (14) معناه: استسلمنا لخوف القتل، والسبي.
(50) سورة ق
أخبرنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن الإمام زيد بن علي عليهم السلام في قوله تعالى: {ق} (1) معناه: اسم من أسماء القرآن. ويقال: فواتح يفتح الله بها(4).
وقوله تعالى: {ذلك رجع بعيد} (3) معناه: معتاد رد بعيد(5).
وقوله تعالى: {في أمر مريج} (5) معناه: مختلط(6). ويقال: الشيء المتغير(7).
وقوله تعالى: {وما لها من فروج} (5) معناه: من فتوق(8).
وقوله تعالى: {والأرض مددناها} (7) معناه: بسطناها.
وقوله تعالى: {وألقينا فيها رواسي} (7) معناه: جبال(9) طوال.
وقوله تعالى: {طلع نضيد} (10) أي منضود(10).
وقوله تعالى: {كذلك الخروج} (11) معناه: يوم القيامة(11).
وقوله تعالى: {بل هم في لبس من خلق جديد} (15) معناه: من إحياء بعد الموت(12).
وقوله تعالى: {ونحن أقرب إليه من حبل الوريد} (16) قال الإمام زيد بن علي عليهما السلام: فالحبل: حبل العاتق. والوريد: العرق الذي في الحلق(13).
وقوله تعالى: {عن اليمين وعن الشمال قعيد} (17) معناه: فكانت الحسنات عن اليمين، والسيئات عن الشمال(14).
وقوله تعالى: {رقيب عتيد} (18) معناه: حافظ. عتيد: أي حاضر(15).
صفحه ۱۴۷