125

وقوله تعالى: {وما يستوي الأعمى} (19) معناه: الكافر {والبصير} (19) معناه المؤمن. و: {الظلمات} (20) الكفر. و: {النور} (20) الإيمان(1). {والأحياء} (22): المؤمنون. و: {الأموات} (22): الكفار.

وقوله تعالى: {ولا الظل ولا الحرور} (21) فالحرور بالنهار وقال: الحرور بالليل ، والسموم بالنهار، وهما شدة الحر ووهجه(2). وقال الظل: الجنة. والحرور: النار(3).

وقوله تعالى: {ثم أخذت الذين كفروا} (26) معناه: عاقبتهم.

وقوله تعالى: {جدد بيض} (27) معناه: طرائق بيض(4).

وقوله تعالى: {وغرابيب سود} (27) معناه: جبال سود. والغرابيب: هي السود. ويقال: أسود(5) غربيب(6).

وقوله تعالى: {إنما يخشى الله من عباده العلماء} (28) فيخشى: يخاف. ويخشى: يعلم(7).

وقوله تعالى: {الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن} (34) معناه: خوف النار. وقال: هم الدنيا(8).

وقوله تعالى: {وهم يصطرخون فيها} (37) معناه(9) يصيحون.

وقوله تعالى: {أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر} (37) معناه: ستون سنة. وقال: أربعون سنة {وجاءكم النذير} (37) معناه: الشيب.

وقوله تعالى: {فهل ينظرون إلا سنة الأولين} (34) معناه إلا دأب الأولين وصنيعهم(10).

وقوله تعالى: {وما كان الله ليعجزه} (44) معناه: يفوته ويسبقه.

وقوله تعالى: {ولو يؤاخذ الله الناس} (45) معناه: يعاقبهم ويكافئهم.

(36) سورة يس

أخبرنا أبو جعفر، قال: حدثنا علي بن أحمد، قال: حدثنا عطاء بن السائب، عن أبي خالد، عن زيد بن علي عليهما السلام في قوله تعالى: {يس(1)والقرآن الحكيم} (1-2) قال محمد بن الحنفية يس: يا محمد(11) وقال: زيد بن علي عليهما السلام: يس يا إنسان.

صفحه ۱۲۴