تفسیر ابن ابی العز
تفسير ابن أبي العز
ناشر
مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
شماره نسخه
نشر في العددان
ژانرها
١ سورة آل عمران، الآية: ١٠٢. ٢ سورة النساء، الآية: ١. ٣ سورة الأحزاب، الآية: ٧٠، ٧١.
120 / 13
120 / 14
١ من الأمثلة على هذا تحقيقات وكتابات الدكتور عدنان زرزور حول تراث المعتزلة التفسيري. ٢ سورة البقرة، الآية: ٢٥١.
120 / 15
120 / 16
120 / 17
١ ورد في عدد من مخطوطات كتب المؤلف (ابن العز) وكذلك في كشف الظنون (٢/١١٤٣)، وهدية العارفين (١/ ٧٢٦) وورد في بعض المواضع من إنباء الغ مر (٣/٥٠)، أن اسم المؤلف محمد، وتابع ابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب (٦/٣٢٦) هذا الموضع من ِإنباء الغمر، والصحيح (علي) كما في جميع المراجع الأخرى، وكما هو مدون على مخطوطات كتبه. ٢ هكذا ذكر نسب أبيه ابن قاضي شهبة في تاريخه (٢/ ٤٦٩) وأشار أيضًا إلى اسم المؤلف ولقبه بقوله: "ولده صدر الدين علي" (٢/ ٤٧٠) . ٣ انظر المرجع السابق (٢/ ٤٧٠)، والثغر البسام، ص (٢٠١) . ٤ انظر الدليل الشافي (١/٤٦٥) . ٥ انظر الدرر الكامنة (٣/ ١٥٩)، والدليل الشافي (١/ ٤٦٥) . ٦ انظر الدليل الشافي (١/٤٦٥) . ٧ انظر تاريخ ابن قاضي شهبة (٢/٤١٥) فقد أشار إلى أن أباه وجده من القضاة. ٨ انظر مقدمة شرح العقيدة الطحاوية، ص (٦٧، ٦٨) . ٩ انظر تاريخ ابن قاضي شهبة (٣/٤٨١، ٣٦٠) .
120 / 18
١ انظر مقدمة شرح العقيدة الطحاوية، ص (٦٨) . ٢ انظر تاريخ ابن قاضي شهبة (٢/٥٠٣، ٥٠٤) و(٣/١٤٨) . ٣ انظر مقدمة شرح العقيدة الطحاوية، ص (٧، ٧٣) للأستاذين التركي والأرنؤوط. ٤ انظر المرجع السابق، ص (٧٣) وانظر من هذا البحث آخر سورة التوبة، الآية (١٢٤) . ٥ انظر مقدمة شرح العقيدة الطحاوية، ص (٧٣) . ٦ انظر من هذا البحث الحواشي، عند الآية (١٨) من سورة آل عمران، والآية (١٧٢) من سورة الأعراف. ٧ انظر منه، ص (٣٥٥) تحقيق أنور. ٨ انظر تاج التراجم، ص (٨٩)، والفوائد البهية، ص (١٠)، والطبقات السنية (١/٢١٣) .
120 / 19
١ انظر الضوء اللامع (٣/ ٢٤٩ - ٢٥٣)، ووجيز الكلام (١/ ٢٩٦) . ٢ واسمه: علي بن أيبك بن عبد الله. قَال ابن حجر: اشتهر بالنظم قديما ... وله مدائح نبوية (ت: ٨٠١؟) انظر إنباء الغمر (٤/٦٧)، والدليل الشافي (١/ ٤٥٢) . ٣ تفاصيل الحادثة وامتحانه في إنباء الغمر بأبناء العمر (٢/٩٥-٩٨) الطبعة العثمانية في حوادث ٧٨٤؟. وقد أحسن الشيخان التركي والأرنؤوط بشرح ملابسات تلك الحادثة، وبيان وجه الحق فيها. انظر: مقدمتهما لشرح العقيدة الطحاوية، ص (٨٧-١٠٢) . ٤ ذكره في قضاة الحنفية في مصر السيوطي في حسن المحاضرة (٢/ ١٨٤، ١٨٥) ووصفه جماعة من المترجمين له بالحنفي منهم ابن حجر في الدرر الكامنة (٣/١٥٩)، وابن تغري بردي في الدليل الشافي (١/٤٦٥)، والسخاوي في وجيز الكلام (١/ ٢٩٦) .
120 / 20
١ الاتباع، ص (٨٨) والمؤلف في جميع كتبه (التنبيه على مشكلات الهداية، وشرح العقيدة الطحاوية، والاتباع، ورسالة في صحة الإقتداء بالمخالف) يحارب المتعصبين للأئمة، الذين يسوقون الأمة إلى الاختلاف والتنازع، ولكنه لا يمنع من تقليد الأئمة دون تعصب؛ فإنه القائل: "ومن ظن أنه يعرف الأحكام من الكتاب والسنة بدون معرفة ما قاله هؤلاء الأئمة وأمثالهم، فهو غالط مخطئ. ولكن ليس الحق وقفًا على واحد منهم، والخطأ وقفًا بين الباقين حتى يتعين اتباعه دون غيره". الاتباع، ص (٤٣) . ٢ نسبه إلى المؤلف الإمامُ السخاوي في وجيز الكلام (١/٢٩٦)، والزبيدي في شرح إحياء علوم الدين (٢/١٤٦)، وانظر مقدمة التركي والأرنؤوط للكتاب المذكور، ص (١١٧) . ٣ انظر مقدمة التركي والأرنؤوط لشرح العقيدة الطحاوية، ص (٨١) .
120 / 21
١ انظر مقدمتهما، ص (١٠٦، ١٠٩) . ٢ منها قولهما: إنهما خرجا الآثار، وهما لم يخرجا إلا عددًا لا يكاد يُذكر. ومنها إطلاقهما القول بما يفيد أنهما أشارا إلى جميع مواضع النقول من المؤلفات التي نقل منها الشارح. ومنها تساهلهما في إطلاق كلمة (لم نقف عليه) أثناء حديثهما على مؤلفات الشارح التي لم تطبع وفي تعارف الباحثين أن هذه الكلمة لا تُقال إلا بعد البحث الجيد. ٣ انظر توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف في مقدمة الطبعة الثانية، من كتاب الاتباع، ص (١٢) .
120 / 22
١ يوجد منها نسخة في المكتبة المركزية بالجامعة الإسلامية، برقم (٤/٢١٧ ع زر) وفات الباحث الاطلاع على نسخة أخرى ذكرها فهرس مخطوطات دار الكتب الظاهرية المجاميع (٢/٣٥٠) ولا أدري هل اطلع عليها الباحث عندما طبع الكتاب في دار الهجرة. ٢ هكذا ذكر المؤلف عنوان الكتاب. انْظر: التنبيه على مشكلات الهداية، ص١ تحقيق عبد الحكيم. ٣ انظر وجيز الكلام (١/ ٢٩٦) . ٤ انظر هدية العارفين (١/٧٢٦)، والأعلام (٤/٣١٣)، ومعجم المؤلفين (٧/١٥٦) . ٥ انظر هدية العارفين (١/٧٢٦)، والأعلام (٤/٣١٣)، ومعجم المؤلفين (٧/١٥٦) . ٦ انظر هدية العارفين (١/ ٧٢٦) وعنوان الكتاب يوحي بأنه ليس كبيرًا، والله أعلم.
120 / 23
١ انظر تاريخ ابن قاضي شهبة (٢/٥٠٣) . ٢ انظر مقدمة شرح العقيدة الطحاوية، ص (٧٨) . ٣ ذكر ابن حجر ما يفيد أنه درس في المدرستين ولم يذكر التاريخ انظر إنباء الغمر (٢/٩٨) وانظر مقدمة شرح العقيدة الطحاوية، ص (٧٨) . ٤ انظر تاريخ ابن قاضي شهبة (٢/٤٦٩، ٤٧٠) ففيه ما يشير إلى ذلك. ٥ انظر الثغر البسام، ص (٢٠١)، وإنباء الغمر (٣/ ٥٠) . ٦ انظر مقدمة شرح العقيدة الطحاوية، ص (٨١) . ٧ انظر تاريخ ابن قاضي شهبة (٣/ ٤٧٨) . ٨ انظر المرجع السابق (٣/ ٤٧٨، ٤٨٣) . ٩ يُؤخذ ذلك من كلام ابن حجر في إنباء الغمر (٣/ ٥٠) .
120 / 24
١ انظر إنباء الغمر (٣/ ٥٠)، ووجيز الكلام (١/ ٢٩٥)، والثغر البسام، ص (٢٠١)، وأبعد عن الصواب حاجي خليفة في كشف الظنون (٢/ ١١٤٣) عندما أرخ وفاته بسنة (٧٤٢هـ) .
120 / 25
١ سورة الفاتحة، الآية: ٤. ٢ انظر تفسير القرآن، للسمعاني (١/٣٧)، وجامع البيان (١/١٥٥)، وتفسير ابن أبي حاتم (١/١٩) . وقد ذكر ابن عطية في المحرر الوجيز (١/٧٢، ٧٣) أن "الدين" يجيء في كلام العرب على أنحاء، منها ما ذُكر هنا. قال: وهذا الذي يصلح لتفسير قوله تعالى: ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ . ٣ سورة السجدة، الآية: ١٧. ٤ سورة النبأ، الآية: ٢٦. ٥ سورة الأنعام، الآية: ١٦٠. ٦ سورة النمل، الآية: ٨٩، ٩٠. ٧ سورة القصص، الآية: ٨٤. ٨ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٦٠٠) . ٩ سورة الفاتحة، الآية: ٦، ٧.
120 / 27
١ أورد السؤال والجوابين السمعاني في تفسير القرآن (١/٣٨)، ونحو هذا في كثير من كتب التفسير. انظر تفسير القرآن لأبي الليث (١/٨٣)، ومعالم التنزيل (١/٤١)، والكشاف (١/٦٦)، والتفسير الكبير (١/٢٠٥) . وقد فسر الطبري الآية في جامع البيان (١/٦٦) بالقول الأول فقال: "وفقنا للثبات عليه". ٢ من أول كلام المؤلف إلى هنا موجود في مجموع فتاوى شيخ الإسلام (١٤/٣٢٠، ٣٢١) . وكذلك هو في الحسنة والسيئة لشيخ الإسلام نفسه، ص (٨٣، ٨٤) . ٣ انظر بدائع الفوائد (٢/٣٨) ففيه نحو ما ذكر المؤلف هنا. ٤ انظر المحرر الوجيز (١/٧٨) . ٥ من قوله: «ولهذا» إلى «الدعاء» مأخوذ بنصه من كتاب الحسنة والسيئة، ص (٨٤) . ٦ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٥١٩، ٥٢٠) ونحو هذا أعاده في ص (٨٠٠) .
120 / 28
١ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٨٠٠) . والحديث أخرجه الترمذي برقم (٢٩٥٤)، والإمام أحمد في المسند (٤/٣٧٨، ٣٧٩)، وأبو داود الطيالسي برقم (١٠٤٠)، وابن جرير في جامع البيان (١/١٨٥، ١٩٣)، وابن أبي حاتم في تفسيره (١/٢٣)، وابن حبان في صحيحه مع الإحسان (١٦/١٨٣، ١٨٤) كلهم من حديث عدي بن حاتم ﵁. والحديث صحح أحمد شاكر إسناده. انظر جامع البيان الموضع المتقدم. وقال عبد الرحمن ابن أبي حاتم: ولا أعلم بين المفسرين في هذا الحرف اختلافًا. يعني تفسير الآية بما جاء عن رسول الله ﷺ. انظر تفسيره (١/٢٣) .
٢ سورة البقرة، الآية: ١. ٣ هذا أحد الأقوال على قول من قال: إنه يُعرف تفسيرها وهو منسوب إلى قطرب والمبرد. انظر معاني القرآن وإعرابه (١/٥٥، ٥٦)، والمحرر الوجيز (١/٩٥)، والتفسير الكبير (٢/٧) . وإلى هذا القول ذهب الزمخشري في الكشاف (١/٩٥-٩٧) . قال الرازي: واختاره جمع عظيم من المحققين. انظر التفسير الكبير (٢/٧) . وإن أردت الاطلاع على جميع الأقوال في الحروف المقطعة فانظر التفسير الكبير (٢/٣-٨)، والبحر المحيط (١/١٥٦) وما بعدها، والبرهان في علوم القرآن (١/١٧٢-١٧٦)، والتحرير والتنوير (١/٢٠٧)، وقد ذكر العلامة ابن كثير في تفسيره (١/٣٩) ما يفيد ترجيح هذا القول أعني الذي ذكره المؤلف هنا ثم قال: "وإليه ذهب الشيخ الإمام العلامة أبو العباس ابن تيمية، وشيخنا الحافظ المجتهد أبو الحجاج المزي، وحكاه لي عن ابن تيمية".
120 / 29
١ سورة البقرة، الآية: ١، ٢. ٢ سورة آل عمران، الآية: ١-٣. ٣ سورة الأعراف، الآية: ١، ٢. ٤ سورة يونس، الآية: ١. ٥ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٢٠٥) . ٦ سورة البقرة، الآية: ١٠. ٧ سورة التوبة، الآية: ١٢٥. ٨ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٢٥٨) . وقد فسر المؤلف الآيتين في معرض بيانه أن النفي والتشبيه مرضان من أمراض القلوب، فالنفاة والمشبهة خرجوا عن حد الاعتدال الصحيح بسبب الشبهة التي ألقاها إبليس في قلوبهم، فكان لهما نصيب مما تضمنته هاتان الآيتان. وقد قال السمعاني عند آية البقرة: أراد بالمرض الشك والنفاق بإجماع المفسرين. ونحو هذا ذكر الواحدي. انظر تفسير القرآن للسمعاني (١/٤٨)، والوسيط للواحدي (١/٨٧) . وكأن من حكى الإجماع لم يعتد بقول من قال: إن المقصود الزنا. انظر تفسير ابن أبي حاتم (١/٤٧) . ولا شك أن سياق الآية التي في سورة البقرة يشهد لقول من حكى الإجماع. وكذلك الآية التي في سورة التوبة المقصود بالمرض فيها مرض النفاق الاعتقادي، المخرج من الملة؛ ولذلك قال في آخرها: ﴿وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ﴾ . وانظر في تفسير آية التوبة جامع البيان (١٤/٥٧٨)، وتفسير القرآن للسمعاني (٢/٣٦١) .
120 / 30
١ سورة البقرة، الآية: ٤٣. ٢ التنبيه على مشكلات الهداية، ص (٢٢٠) تحقيق عبد الحكيم. وانظر المحرر الوجيز (١/ ٢٠٣)، والجامع لأحكام القرآن (١/ ٣٤٨، ٣٤٩) ففيهما ما ذكر المؤلف من الاحتجاج بالآية على الصلاة جماعة. ٣ سورة البقرة، الآية:٧٨. ٤ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٥٠٤) . وهذا أحد الأقوال، التي قيلت في معنى «أماني» . انظر هذا القول وغيره في تفسير القرآن لأبي الليث (١/١٣١)، وتفسير القرآن للسمعاني (١/٩٩)، ومعالم التنزيل (١/٨٨)، والمحرر الوجيز (١/٢٧١) . ٥ هذا اللفظ أخرجه الإمام أحمد في المسند (٢/١٨١)، والبخاري في خلق أفعال العباد، ص (٤٣)، والبغوي في شرح السنة (١/٢٦٠) كلهم عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده. وحكم محققا شرح السنة بأن إسناده حسن. انظر شرح السنة الموضع المتقدم. ٦ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٧٨٥، ٧٨٦) . ٧ سورة البقرة، الآية: ١٤٣. ٨ يشهد لهذا القول بالصحة ما أخرجه الإمام الترمذي، عن ابن عباس ﵄ قال: لما وُجِّه النبي ﷺ إلى الكعبة قالوا: يا رسول الله كيف بإخواننا الذين ماتوا وهم يصلون إلى بيت المقدس، فأنزل الله: ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ﴾ الآية. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن صحيح. سنن الترمذي الحديث رقم (٢٩٦٤) وقد أخرجه غيره من الأئمة، وكلهم أخرجوه من طريق سماك عن عكرمة عن ابن عباس. وإن كان في رواية سماك عن عكرمة شيء، فهناك شواهد للحديث، لا ينزل بمجموعها عن درجة الحسن. وقد قال الإمام ابن القيم: "وفيه قولان يعني في معنى ﴿إِيمَانُكُمْ﴾ أحدهما: ما كان ليضيع صلاتكم إلى بيت المقدس ... والثاني: ما كان ليضيع إيمانكم بالقبلة الأولى، وتصديقكم بأن الله شرعها ورضيها. وأكثر السلف والخلف على القول الأول، وهو مستلزم للقول الآخر". بدائع التفسير (١/٣٤٢) .
120 / 31
١ انظر التفسير الكبير (٤/٩٨)، وروح المعاني (٢/٧) . ٢ شرح العقيدة الطحاوية، ص (٤٤٥)، وأحسن من تعليل المؤلف هنا ما ذكره القرطبي في الجامع لأحكام القرآن (٢/١٥٧) بقوله: "فسمّى الصلاة إيمانًا لاشتمالها على نية وقول وعمل". ٣ سورة البقرة، الآية: ١٥٨.
120 / 32
١ التنبيه على مشكلات الهداية، ص (٤٨٦، ٤٨٧) تحقيق عبد الحكيم. وسبب النزول هذا أخرجه الإمام البخاري في صحيحه مع الفتح برقم (١٦٤٣) ومسلم في صحيحه تحت رقم (١٢٧٧) . ٢ سورة البقرة، الآية: ١٦٣. ٣ ذكر أبو حيان هذا منسوبًا إلى صاحب المنتخب. انظر البحر (١/٦٣٧) . ٤ لعله: الحسن بن صافي بن عبد الله الملقب بملك النحاة (ت: ٥٦٨؟) ذكر القفطي في مؤلفاته «المنتخب» . انظر معجم الأدباء (٢/٨٦٦)، وإنباه الراوة (١/٣٤٠)، وبغية الوعاة (١/٥٠٤) . ٥ نحو هذا الاعتراض في التفسير الكبير (٤/١٥٧) من غير نسبة. وهو بتمامه في البحر (١/٦٣٧) منسوبًا لصاحب المنتخب. ٦ محمد بن عبد الله بن محمد بن أبي الفضل المرسي، العلامة شرف الدين، النحوي الأديب، الزاهد المفسِّر، المحدث الفقيه الأصولي، (ت: ٦٥٥؟) . انظر بغية الوعاة (١/١٤٤) .
120 / 33